كـتـاب ألموقع
اليَوْم العالَميّ لِحِمايَةِ الحيَوان// شذى توما مرقوس
- المجموعة: شذى توما مرقوس
- تم إنشاءه بتاريخ الإثنين, 05 تشرين1/أكتوير 2015 18:26
- كتب بواسطة: شذى توما مرقوس
- الزيارات: 2264
اليَوْم العالَميّ لِحِمايَةِ الحيَوان
شذى توما مرقوس
الأَحد 27 / 9 / 2015 ــ الأَحد 4 / 10 / 2015
يَحْتَفِلُ أَصْدِقاءُ الحيَوان وحُماتِهِ في الرَابِع مِنْ أَكتوبر بِاليَوْمِ العالَميّ لِحِمايَةِ الحيَوان.
هاينريش تسمرمان، الصُحُفيّ الأَلْمانيّ، وبَعْدَ كِفاحٍ طَويلٍ في مجالِ حِمايَةِ الحيَوان، نَجَحَ في مسَاعيهِ الحثِيثَة لإِقْرارِ يَوْمٍ عالَميّ خاصّ بِحِمايَةِ الحيَوان فكانَ اليَوْم الرَابِع مِنْ أَكتوبر .....
هذا اليَوْم يَدْعو الإِنْسَان ككائنٍ لِتَفَحُّصِ أَساليبِ تَعامُلِهِ مَعَ الحيَواناتِ، والتَمَعُّنِ بِكُلِ الاجْحافاتِ الَّتِي يَقْتَرِفُها بِحقِّها، وبِكُلِ أَشْكالِ المُعانَاة الَّتِي يَتَعرَّضُ إِلَيْها الحيَوان بِسَببهِ .......
هذِهِ الدَّعْوَة قَبْلَ أَنْ تَكونَ لأَجْلِ الحيَوان، هي لأَجْلِ إِنْقَاذ إِنْسَانِيَّة الإِنْسَان والَّتِي تَشَوَّهَتْ بِفِعْلِ أَعْمالِهِ المشِينَة واعْتِداءاتِهِ المُسْتَمِّرَة والمُتَواصِلَة على حيَاةِ وحُقُوقِ الكائناتِ الأُخْرَى والَّتِي تُقَاسِمهُ الكوْكب .
إِذَنْ هي دَعْوَة لِغَسْلِ الإِنْسَانِيَّة مِنْ ذُنُوبِها وشَنَاعاتِها، واسْتِبْدالِ ثَوْبِها المُرَقَّع ذنُوباً بِمِعْطَفِ المَسْؤولِيَّة الاخْلاقِيَّة النَبِيلَة ، والارْتِقاءِ بِضَميرِها إِلى درَجةِ الوَعي اللائق بِهِ .
على الإنْسَان أًنْ يَمُرَّ بِبَعْضِ مَحطَاتِ تَعامُلِهِ مَعَ الحيَوانات لِيُعِيدَ النَظَرَ فيها، هذِهِ المَحطَات بَالِغَة الأَعْداد مِنْها : ــ
1 ــ مَصِيرُ فِراخِ الدَجاج الذكُور
بَعْدَ فَقْسِهِ مِنْ البَيْض يَتِمُّ فَرْزه عنِ الفِراخ الإِناث، فيُجْمع لإِنْهاءِ حيَاتِهِ والقَضاءِ علَيْهِ دُوْنَ أَنْ يُفكِر الإِنْسَان بِانْتِهاكِهِ حقّ الحيَاةِ انْتِهاكاً صارِخاً بِعمَلِهِ هذا، نَاهيك عنِ الطُرُق الفَظيعة المُتَبَّعة لإِنْهاءِ هذِهِ الحيَاة .
2 ــ مُصارَعة الثِيران، وكُلِ السُبُلِ والوسَائل المُسْتَعْملَةِ فيها .
( مَقالَة / مُصارَعة الثِيران ) .
3 ــ احْتِجاز الطيور في أَقْفاصٍ صَغيرَة وهي الَّتِي تَمْتَلِكُ الفَضَاء لِفَرْدِ أَجْنِحتِها، نَاهيك عنِ المُتَاجرَةِ بِها وبَيْعها كحاجِيات ..... وإلخ .
4 ــ نَصْبِ الشِباكِ لِصيْدِ الطيور المُهاجِرَة في البُلْدانِ الَّتِي تَمُرُّ بِها عِبْرَ رِحْلاتِها وإِباحةِ اسْتِعْمالِ طُرُقٍ أُخْرَى قَاسيَة وخبيثَة لأَجْلِ ذلِك .
5 ــ إِبادَة الكِلاب السَائبَة .
( مَقالَة / عَنْ جَرِيمة إِبادَة الكِلاب السَائِبة ............ ) .
( مَقالَة / الطَبيبُ البَيْطرِيّ في عُقْرِ رِسالَتِهِ ) .
6 ــ مُخْتَلَف أَنْواعِ الانْتِهاكات الَّتِي تَقَعُ بِحقِّ الخيول عامَّةً وخيول السِبَاق خاصَّةً، والَّتِي تُسْتَغَّلُ لِتَحْقيقِ الفَوْزِ في المِهْرجاناتِ كغايَة دُوْنَ الانْتِباهِ لِحاجاتِ الحيَوان ككائن فيُحْبَس مَثَلاً في اسْطبْلٍ صَغِيرِ المسَاحة، أَوْ السَيْطَرة على حَرَكةِ رَأْسِ الحِصان بِطَرِيقَةٍ مُؤْلمةٍ وقَاسيَة حَيْثُ يُسْحبُ اللِجامِ بِشَكْلٍ يكونُ فيهِ الرَأْس والرَقبَة على شَكْلِ انْثِناءٍ أَوْ تَقَوُّسٍ حادٍ لإِجْبَارِ الحيَوان على أَداءِ حرَكاتٍ مُعيَّنَة، وهذا التَقَوُّس يُضُرُّ بِعضَلاتِ الرَأْسِ والرَقبَة ويُسبِّبُ آلاماً وأَذى لِلحيَوانِ ، بِالإِضافَةِ إِلى إِهْمالِ الصِحَّةِ العامَّة لِلحيَوانِ ..... وإلخ .
7 ــ قَتْل الفيَلة لأَجْلِ أَنْيابِها، ووَحيد القَرْنِ لأَجْلِ قَرْنِهِ ( مُدْرَج في لائحةِ الحيَواناتِ المُعرَّضَة لِلانْقِراضِ بِشَكْلٍ حادٍ ) .
8 ــ كُلّ الانْتِهاكاتِ الَّتِي تُجْرَى بِحقِّ حيَواناتِ الماشِيَة (الأَغْنَام، الأَبْقَار..... إلخ) ، يَكْفي ذِكْرُ واحِدَةٍ مِنْها، وهي اسْتِعْمالها كأَضَاحي في أَعْيادِ البَشَر .
9 ــ اسْتِخْدام الحيَوانات لِلتَجارُب .
( مَقالَة / الإِنْسَان مِنْ علْيائِهِ ) .
10 ــ أَمَّا عنْ حيَواناتِ السيْرك فالحدِيث فيها طَوِيلٌ ومُتَشَعِب، فمِنْ اسْتِخْدام الحيَواناتِ البَرِيَّة كالِقَردَة والدُبَبَة والأُسود والفِيلَة والنُمور وغَيْرها، إِلى إِجْبَارِها على أَداءِ حرَكاتٍ وفَعاليَّاتٍ لا يَسْمحُ بِها تَشْرِيح أَجْسَامِها، إِلى اسْتِعْمالِ طُرُقٍ قَاسيَة ووَحْشِيَّة أَحْياناً أَثْناءِ تَدْرِيبِها، كتَجْويعِها حَتَّى تَرْضَخُ لِما يُطْلَبُ مِنْها أَنْ تَقومَ بِهِ مِنْ حرَكاتٍ غرِيبَة على أَجْسَامِها، أَوْ نَخْزِها بِقَضيبٍ حدِيديّ مُدَبَّب أَوْ مُسَنَّن وتَسْبيب جُرُوحٍ لَها جرَّاء ذلِك .... وإلخ، لِنَتَأْمّل ما الَّذِي يُجْبِرُ حيَواناً ما كالنِمْر مَثَلاً على القَفْزِ داخِل حلَقَةٍ مِنْ النِيرانِ المُشْتَعلَةِ المُلْتَهبَة، أَوْ فيلاً لِيَقِفَ على قَوائمِهِ الخَلْفِيَّة رَغْمَ إِنَّ هيْكلَهُ الجِسْميّ غَيْر مُؤَهَّل لِذلِك تَشْرِيحيَّاً .
11 ــ الخُروقات الَّتِي تَحْدُثُ بِحقّ الحيَواناتِ لِلحُصُولِ على الأَنْغورا ( كحيَواناتِ الكانينشن ) .
( مَقالَة / الكانينشن الأَنْغورا في صِنَاعةِ الأَزْياء ) .
12 ــ مُشَابه لِلحالَةِ السَابِقَة الطَرِيقَة الوَحْشِيَّة الَّتِي يُنْتَفُ بِها رِيش الدِجاج، البَطّ، الوَزّ، أَوْ الطيور لاسْتِخْدامِهِ كحشْواتٍ لِلوَسائدِ والأَغْطيَةِ والأَفْرِشَةِ والملابِس .... وإلخ ، وأَيْضاً سَلْخ جلُودِ الحيَواناتِ بِطَرِيقَةٍ وَحْشِيَّة .
( مَقالَة / شَيْءٌ عَنْ إِنْسَانِيَّةِ الإِنْسَان ..........) .
13 ــ تَعْذِيب القِرَدَة .
(مَقالَة // عروضُ القِردَة المُقنَّعة في اندونيسيا، تَعْذيب تامّ ــ مُتَرْجم عنِ الأَلْمانيَّة).
14 ــ حبْس الدُبَبَة في أَقْفاصٍ صَغِيرَة، تَرْبيَة الثَعابِين الكبِيرَة في أَحْواضٍ صَغِيرَة، سَلْخ القِرْد عنْ بِيئتِهِ ليُرَبَّى في البيوت، تَرْبيَة التَماسيح في أَحْواضٍ مائيَّة غَيْر مُناسِبَة .
15 ــ تَقْليص بِيئَة الحيَوانات الطَبيعِيَّة مِنْ خِلالِ تَوْسيعِ رُقْعة المسَاحاتِ الأَرْضِيَّة لِصالِحِ الإِنْسَان وغايَاتِهِ، وبِهذَا الفِعْل تَلاشَتْ هِكْتَارات لاتُعدُّ ولاتُحْصى مِنْ الغابَاتِ والبِيئاتِ الطَبيعِيَّة لِلحيَواناتِ واخْتَفَتْ بِذلِك مَصَادِرِ تَغْذِيتِها وإمْكانِيَّاتِ عيْشِها، الإِنْسَان يَسْتَوْلي على بِيئتِها الطَبيعِيَّة ويُضِيفها إِلى مُمْتَلكاتِ سَكْنِهِ وإِقَامتِهِ، فيَقْطَعُ الأَشْجار مَصْدَرَ غِذائها أَوْ إِقَامتِها (مِثَال لِذلِك القِرَدَة وحيَوانات الكوالا وغَيْرها) ، وفي الوَقْتِ ذاتِهِ يَفْرِضُ علَيْها إِرادتَهُ بِانْحِسارِ نَسْلِها، أَوْ مُطَاردَتِها وصَيْدِها، أَوْ قَتْلِها، أَوْ إِنْشَاءِ مَحطَاتٍ لإِبادَتِها كمَحطَاتِ إِبادَةِ الكِلاب السَائبَة، فبَعْدَ أَنْ يُلاحِقها في الشَوارِع يُودِعها مَحطَات الإِبادَة لِتَبْقَى فيها فَتْرَة قَصِيرَة (أَرْبَعَة عَشَرَ يَوْماً تَقْرِيباً) ، بَعْد هذِهِ المُدَّة يكونُ مصِيرُ الكلْبِ المَوْت إِنْ لَمْ يُنْجِدهُ الحظُّ بِعائلَةٍ تَتَبّناهُ، ويَتِمُّ قَتْلُ هذِهِ الكِلاب بِطُرُقٍ مُخْتَلِفَة بَعْضها تَصِلُ حدَّ البَشَاعة، وهذا في بَعْضِ البُلْدان، أَمَّا في بُلْدانٍ أُخْرَى (العِراق مَثَلاً) فيَكونُ القَضَاءُ علَيْها مُباشَرَةً في الشَوارِع بِتَسْمِيمِها أَوْ بِالرَصاصِ الحيّ ..... وإلخ، طُرُقٌ بَشِعة كُلّها شَرٌّ في شَرّ .
هُناكَ مَحطَاتٌ لِإبادَةِ الكِلابِ في فَرنسا، بَلْجيكا، البُرْتغال، رومانيا ..... إلخ .
16 ــ أَخِيراً ولَيْسَ انْتِهاءاً وَقْفَةٌ لإِعادَةِ النَظَرِ في صُحُونِنا العامِرَة بِاللُحومِ أَمْرٌ مَطْلوبٌ ومَحْمود .
المَحطَاتِ وما أَكْثَرَها، كانَتْ هذِهِ بَعْضٌ مِنْها ، تَدْعونا لِلسُؤالِ : ــ
لَماذا يَفْعلُ الإِنْسَان هذا الشَرّ كُلَّهُ، وما الَّذِي جنَاهُ مِنْ إِنْسَانِيَّتِهِ؟
التَرْكيز على الأَخْطاء الَّتِي يَقْتَرِفها الإِنْسَان بِحقِّ الحيَوانات، لَيْسَ الغَرَضُ مِنْها إِظْهار الإِنْسَان ككائنٍ شرِير، وإِنَّما لِلتَعرُّفِ علَيْها وتَمْييزها، وبِهذَا يُمْكِنُ تَقْويضها، لَقَدْ اسْتَطاعتْ بَعْضُ الدُول التَعلُّم مِنْ أَخْطائها وإِنْ بِشَكْلٍ مَحْدود فأَقَامَتْ جمْعيَّات لِحِمايَةِ الحيَوان وشَرَّعتْ بَعْضَ القَوانين لِحِمايتِهِ (مَثَلاً مُؤْخَّراً صَدَرَ قَانون بِمَنْعِ اسْتِعْمالِ الحيَواناتِ لِلتَجارُبِ في مَجالِ المُنْتَجاتِ التَجْميليَّة، كذلِك بَعْض القَوانين الأُخْرَى الَّتِي تُعدُّ كحِمايَةٍ لِلحيَوانِ مِنْ سُوْءِ التَعامُلِ مَعهُ ومُحاسبَة الجاني) ، لكِنَّ الطرِيق لازَالَ شَائكٌ وطَوِيل .
الفَرْدُ مِنَّا لَيْسَ مُطالباً بِأَفْعالٍ كبِيرَة وتَضْحيَاتٍ بَالِغة لِحِمايَةِ الحيَوان، فالأَفْعالُ البَسيطَة تَكْفي، أَمْثِلَة: عَدَم رَمي الحيَوان بِالحِجارَة ومُلاحقَتِهِ، عَدَم الاعْتِداءِ بِالضَرْبِ على الحيَوانِ، عَدَم حَجْزِ حيَوانٍ ما في قَفَصٍ صَغير، عَدَم التَعرُّضِ لِحيَوانٍ ما في طَرِيقِهِ ، عَدَم إِشَاعةِ أَفْكارٍ خاطئَةٍ عنِ الحيَواناتِ تُحرِّضُ الإِنْسَان ضِدَّه وتُؤْلِّبَهُ علَيْهِ وتَزْرعُ فيه الخَوْف منِهُ ، ........ وغَيْر ذلِك .
أَفادَتْ أَعْدادٌ مِنْ الدِراسَاتِ والبحوثِ بِأَنَّ الأَشْخاص مُرْتكبيّ العُنْف بِأَشْكالِهِ في المُجْتَمع يُعرِّفُ ماضِيهُم العُنْف تُجاه الحيَوان وسُوء التَعامُلِ مَعهُ .
الطَرِيق نَحْوَ الإِنْسَانِيَّة المُشَرِّفَة حَيْثُ السَلام المَنْشُود لا يَتَحقَّقُ بِالمُرورِ فَوْق جُثَثِ الحيَواناتِ ضحايَا الغرور الإِنْسَانيّ، إِنَّما بالعدَالَةِ في التَعامُلِ مَعها وإِنْصافِها ككائناتٍ تُقَاسِمهُ الكوْكب لَها كامِلُ الحقِّ في الحيَاة .
شُكراً لِكُلِّ المُتَابعين والمُتَابِعات .
لِلمزِيد هُنا رَوابط لِلمُطالَعة : ــ
مَوْضُوع / ما لَنا بِبُلْدانٍ أُخْرَى ؟
الرابط : ــ
http://al-nnas.com/ARTICLE/ShTMarkus/12s.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / شَيْءٌ عَنْ إِنْسَانِيَّةِ الإِنْسَان ..........
الرابط : ــ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=306639
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الكانينشن الأَنْغورا في صِنَاعةِ الأَزْياء
الرَابِط : ــ
http://www.tellskuf.com/index.php/authors/1073-marq
/35847-2014-02-09-20-46-46.html
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الإِنْسَان مِنْ علْيائِهِ
( عَنْ حَيَوانات ِ التَجارُب ) .
الرَابِط : ــ
http://al-nnas.com/ARTICLE/ShTMarkus/5s.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / عروضُ القِردَة المُقنَّعة في اندونيسيا، تَعْذيب تامّ ( مُتَرْجم عنِ الأَلْمانيَّة ) .
الرَابِط : ــ
http://www.tellskuf.com/index.php/authors/1073-marq/
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / عَنْ جَرِيمة إِبادَة الكِلاب السَائِبة ............
الرَابِط : ــ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=321661
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الإِنْسَان في قِمَّةِ الهَرَم ........ !!!
الرَابِط : ــ
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,359118
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / الطَبيبُ البَيْطرِيّ في عُقْرِ رِسالَتِهِ
الرَابِط : ــ
http://al-nnas.com/ARTICLE/ShTMarkus/14s3.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع / مُصارَعة الثِيران
الرَابِط : ــ
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,
447921.msg4853908.html#msg4853908
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْضُوع : الأَرْضُ وما عَلَيْها ..........
الرَابِط : ــ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=215894
المتواجون الان
330 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع