اخر الاخبار:
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً/ الجزْء الثَاني (36)// شذى توما مرقوس

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

شذى توما مرقوس

 

عرض صفحة الكاتبة

كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً/ الجزْء الثَاني (36)

( مُضَافاً إِلى ذَلِك فَنّ التَأْلِيف المَسْرَحِيّ وكُتَّابَهُ ، وأَدَب الطِفْل )

إِعْداد وتَقْديم: شذى توما مرقوس

الخميس 1-5- 2014  ــ والعَمَل مُسْتَمِّر

 

 طَابِع المَوْضُوع:

بِطاقَة تَعْرِيفِيَّة بِكُتَّاب وكاتِباتِ القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً، والفنُون المَسْرَحِيَّة، وأَدب الطِفْل مِنْ الوَسَطِ المَسِيحيّ العِراقيّ.

 

عزِيزَاتي، أَعِزَّائي مِنْ القَارِئاتِ والقُرَّاء، أَتَوقَّفُ اليَوْم مَعكُنَّ/ معكُم هُنا لِنَقْرأَ عنْ عطاءاتِ الكاتِب سليم حسون.

 

   كُلّ الشُكْر لِلمُتَابِعاتِ والمُتَابِعين.

 

د ــ كُتَّاب القِصَّة القَصِيرَة والقَصِيرَة جِدَّاً  والفنُون المَسْرَحِيَّة وأَدب الطِفْل .

سليم حسون ( 1871 م ــ 1947 م )

 

سليم حسون ( 1871م ــ 1947 م ) .

ولِدَ سليم حسون في المَوْصِل عام 1871 م .

وهو صُحُفِي عِراقِي وكاتِب مَسْرَحِيّ وكتَبَ أَيْضاً المَقَالات.

تَلَقَّى تَعْلِيمَهُ في مَدْرَسَةِ الآبَاءِ الدُومنيكان ( المَدْرَسَة الاكلِيركيَة ) وهي مَدْرَسَة تَأَسَّسَتْ في المَوْصِل سَنَة 1854م ، بَعْدَ تَخَرُّجِهِ مِنْها أَصْبَحَ واحِداً مِنْ أَعْضَاءِ الهَيْئَةِ التَدْرِيسِيَّة فيها، ثُمَّ بَعْدَها في مَدْرَسَةِ الطاهِرَة بِالمَوْصِل، ثُمَّ نَاظِر مَعارِف لِواء المَوصْلِ، ودرَّسَ العرَبِيَّة في مَعْهَد مار يوحنا الحبِيب الكهَنُوتيّ في المَوْصِل، وانْتَقَلَ بَعْدَ ذَلِك إِلى بَغْداد ومَارسَ الصَحَافَة هُنَاك. 

أَشْرَفَ على مُعْظمِ نَشَاطِ مَطْبَعةِ الدُومنيكان.

كانَ سليم حسون أَحد أَعْضَاء مَجْلِسِ مَعارِفِ لِواءِ المَوْصِل عام 1920م ، وضَمَّ المَجْلِس أَيْضاً نَقِيب الإِشْرَاف عبد الغني النقيب، أحمد فخري القاضي، سليمان الجليلي، نامق آل قاسم آغا، مصطفى الصابونجي، ناظم العمري، محمد علي فاضل، عبد الله النعمة، فتح الله سرسم، الدكتور حنا خياط، يوسف الحلبي، قسطنطين بيو.

 

قَضَى سليم حسون عُمْرَهُ بَيْنَ التَرْبِيَة والصَحَافَة والسِيَاسَة وعُيِّنَ مُفَتِّشاً في مُدِيرِيَةِ مَعارِفِ المَنْطقَةِ الشمَالِيَّة، ثُمَّ نُقِلَ إِلى البَصْرَة بِصِفَةِ مُفَتِّش مَعارِف فيها عام 1922م، مَكثَ في البَصْرَة لِمُدَّةٍ قَصِيرَة، ثُمَّ تَرَكَ الوَظِيفَة وسَافَرَ إِلى خَارِجِ العِراقِ وزَارَ بُلْداناً أُوربِيَّة عدِيدَة، وعادَ بَعْدَها إِلى بَغْداد وأَنْشَأَ داراً لِلطِبَاعةِ فيها وعَمِلَ في الحَقْلِ الصحُفِيّ فحَرَّرَ جَرِيدَة النَادِي العِلْمِي عام 1919م ، ثُمَّ أَصْدَرَ جَرِيدَة العالَمِ العرَبِي عام 1924م.

انْضَمَّ لِلنَادِي العِلْمِي وأَصْبَحَ عضُواً في هَيْئَتِهِ الإِدارِيَّة، وعُقِدَ لِلنَادِي أَوَّل اجْتِمَاعٍ في 18 / تشْرِين الثَاني / 1918م ، كانَ مِنْ أَعْضَاءِ النَادِي المَذْكُور: الدكتور عارف معروف بك، شريف الصابونجي، مكي الشربتي، حمدي جليمران، فاروق الدملوجي.

تَمَّ إِغْلاق النَادِي مِنْ قِبَلِ السُلْطاتِ البَرِيطانِيَّة.

سَاهمَ في تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ النَادِي العِلْمِي، وقَدْ صَدَرَ عَدَدُها الأَوَّل في 15 / كانُون الثَاني / 1919م ، وتَوَقَّفَتْ عَنِ الصدُورِ في 30 / نَيْسَان / 1919م ، لَمْ يَصْدُرْ مِنْها سِوَى ثَمَانِيَة أَعْدَاد.

انْتُخِبَ في مَجْلِسِ النُوَّاب العِراقِي مَرَّتين.

سَاهمَ في تَحْرِيرِ مَجَلَّة ( أَكْلِيل الورود ) بَيْنَ عاميّ 1902م ـ 1909م في المَوْصِل، الَّتِي أَصْدَرَها الآبَاءُ الدُومنِيكان سَنَة 1902م ( النُسْخَة العرَبِيَّة ) وخَصَّ المَجَلَّة بِعدَدٍ مِنْ قَصَائدِهِ ومَقَالاتِهِ.

[ مَجَلَّة ( أَكْلِيل الورود ) مَجَلَّة صَدَرَتْ في العِراق بِعدَدِها الأَوَّل في كانُونِ الأَوَّل عام 1902م ، وتَوَقَّفَتْ في كانُونِ الأَوَّل عام 1909م ، وكانَتْ تَصْدُرُ بِثَلاثِ لُغاتٍ هي العرَبِيَّة والفَرَنْسِيَّة والكلْدانِيَّة ] .

كتَبَ عَنْهُ رفائيل بطي وكوركيس عواد ، وخير الدين العمري.

سَاهمَ في تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ ( جَرِيدَة المَوْصِل ) والَّتِي كانَ رَئيسُ تَحْرِيرِها ( انيس صيداوي ) ، وقَدْ عاوَدَتْ صدُورَها بَعْدَ احْتِلالِ الانْكلِيز لِلمَوْصِل عام 1918م وسَمَحُوا بِها.

كلَّفَتْهُ القُنْصُلِيَّةُ الالْمَانِيَّة بِإِدارَةِ مَكْتَبَتِها ( المَكْتَبَة الالْمَانِيَّة )، وصَادَفَ ذَلِكَ قَبْلَ الحَرْب العالَمِيَّة الأُولَى بِقَلِيل، وبَعْدَ أَنْ أحْتَّلَ البَرِيطانِيُون المَوْصِل عام 1918م عُيِّنَ مُفَتِّشاً لِمَعارِفِ مَنْطقَةِ المَوْصِل.

انْتَمَى سليم حسون إِلى حِزْبِ العهْد عام 1930م وحِزْبِ الوَحْدَةِ الوَطَنِيَّة عام 1934م ، وقَدْ عَمِلَ فَضْلاً عَنِ التَدْرِيسِ والصَحَافَةِ أَمِيناً لِلمَكْتَبَةِ الالْمَانِيَّة في العهْدِ العُثْمانِيّ، ووكِيلِ نَاظِرِ المَعارِفِ في المَوْصِل في فَتْرَةِ الاحْتِلالِ، وأَصْدَرَ جَرِيدَةَ ( العالَم العرَبِي )  بِبَغْداد عام 1924م.

انْتُخِبَ سليم حسون نَائباً عَنِ الطائِفَةِ المَسِيحِيَّة في المَوْصِلِ في الدَوْرَةِ الأُولَى لِلبَرْلَمانِ، ولَهُ في البَرْلَمانِ مَوَاقِفَ ايجابِيَّة عدِيدَة ( بِحَسَبِ المَصَادِر ).

تُوُفِّيَ في 4 / تشْرِين الأول / 1947 م .

 

تَدَرَّبَ سليم حسون على يَدِ أُسْتَاذِهِ نعوم فتح الله السحار في تَرْجَمَةِ المَسْرَحِيَّات وذَلِكَ في مَدْرَسَةِ الآبَاءِ الدُومنِيكان.

 

بَرَزَتْ مَسْرَحِيَّاتهُ في مَطْلعِ القَرْنِ العشْرِين،  لَهُ مَسْرَحِيَّتين:

 

1 ــ  اسْتِشْهاد ترسيسيوس ، طُبِعتْ عام 1902م / مَسْرَحِيَّة مُتَرْجَمَة عَنِ الفَرَنْسِيَّة / وتَدُورُ أَحْدَاثُ المَسْرَحِيَّة حَوْل الصَبِي ترسيوس الَّذِي أَرادَ إيصال رِسَالَة إِلى السُجنَاءِ المَسِيحِيّين في روما فلَقِيَ حَتْفَهُ في سَبِيلِ مَهَمَّتِهِ تِلْك، وتُبْرِزُ هذِهِ المَسْرَحِيَّة التَعْذِيب الَّذِي تَعرَّضَ لَهُ المَسِيحِيون مِنْ قِبَلِ السُلُطاتِ الرُومانِيَّة، وهي مِنْ المَسْرَحِيَّاتِ الدِينِيَّة الأُوربِيَّة، فاضَتْ المَسْرَحِيَّة بِالتَعالِيمِ المَسِيحِيَّة، وذُكِرَ في ذلِك إِنَّهُ ( سليم حسون ) لَمْ يَلْتَزِمْ التَرْجَمَة الدَقِيقَة بَلْ تَصَرَّفَ كثِيراً في الحِوارِ وجاءَتْ التَرْجَمَة غَيْر دَقِيقَة، وكُتِبَتْ بِأُسْلُوبٍ مُتَعَثِّر وتَقْتَرِبُ تَراكِيبها مِنْ التَراكِيبِ العامِيَّة، كما إِنَّهُ يُورِدُ كلِمَات لا تُنَاسِبُ رُوح العَصْر الَّذِي كُتِبَتْ فيهِ المَسْرَحِيَّة / تَمَّ تَقْدِيم المَسْرَحِيَّة في مَدْرَسَةِ القِديس عبد الأحد في المَوْصِل.

 2 ــ مَسْرَحِيَّة ( شعو ) عام 1905م / تَحْكِي قِصَّةَ صَيَّاد السَمَكِ الفَقِير شعو الَّذِي عَثَرَ على خاتَمِ الأَمِير ( الَّذِي سَقَطَ مِنْهُ أَثْنَاءَ اسْتِحْمَامِهِ في النَهْر )،  في بَطْنِ سَمَكةٍ اصْطادَها، ويَأْخُذهُ لِلأَمِير الَّذِي يُجازيه جَزِيل العطاء، إِلاَّ أَنَّهُ لا يَرْضَى بِغيْرِ اعْتِنَاقِهِ المَسِيحِيَّة، وفي ثَنايَا هذَا الحَدَث يُصَوِّرُ المُؤَلِّفُ أَيْضاً كمَسْرَحِيَّاتِهِ السَابِقَة ما لاقَاهُ المَسِيحِيّين مِنْ اضْطِهادٍ على أَيْدِي الرُومان، وهذِهِ المَسْرَحِيَّة الَّتِي تَرْجَمَها تَدْخُلُ في إِطارِ المَسْرَحِ الكنَسِيّ، ولَمْ يَكُنْ دَقِيقاً في تَرْجَمَتِها، إِذْ كانَ القَصْدُ مِنْها تَعْلِيمِيّ لِعرْضِها على طلَبَةِ المَدْرَسَةِ الاكْلِيركِيّة، وهكذَا كانَتْ بَقِيَّة مَسْرَحِيَّاتِهِ المُتَرْجَمَة/ تَمَّ تَقْدِيم المَسْرَحِيَّة في مَدْرَسَةِ القِديس عبد الأحد في المَوْصِل.

يَذْكُرُ عمر الطالب في مَوْسُوعتِهِ إِنَّ سليم حسون "له مسرحيات مترجمة وأخرى مخطوطة لم نعثر عليها بعد".

 

جَرِيدَة العالَم العرَبِي /

أَصْدَرَ سليم حسون جَرِيدَة ( العالَم العرَبِي ) في 25 / آذار / 1924م ، وهي جَرِيدَة يَوْمِيَّة، سِيَاسِيَّة، اجْتِمَاعِيَّة، اقْتِصَادِيَّة، ظَهَرَ العَدَدُ الأَوَّل مِنْها في السَابِعِ والعشْرِين مِنْ آذار عام 1924م، مُدِيرُها ورَئيسُ تَحْرِيرِها سليم حسون، وقَدْ شَرَحَتْ خُطَطَها في مَقَالَتِها الأُولَى حَيْثُ جاءَ فيها:

[ ظهرت جريدة العالم العربي ظهور البشير بالتوفيق، وها هي ذي نازلة على هدى الله مع المجاهدين في سبيل المصلحة العامة، قاطعة للأمة جهود الإخلاص والأمانة ومؤملة منها الثقة والمناصرة، وقد اعتمدت على اتباع خطة الصراحة فيها وإن تهالكت على تقوية ( قلب الشعب ) وراحت أفكاره فلا ترضى ان ينتهي بالآمال ويبقى نائماً ( نوم الأطفال الأبرار ) باسماً للأقلام الذهبية راكناً إلى عناية المرضع ورحمتها، أو يؤمن إيمان الساذج بكل ما يسمع فتفوته الحقائق الراهنة والفرص الثمينة، ولما كانت جريدة العالم العربي من الشعب وللشعب فقد تعهدت بإفادته بكل ما يهم حياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية ].

كانَتْ جَرِيدَة ذَات سُمْعةٍ جَيَّدَة بَيْنَ الصُحُفِ الصَادِرَة في العِراق، اهْتَمَّتْ بِالتَرْجَمَة ولاحقَتْ الأَخْبَار والمَعْلُومات المُتَعلِّقَة بِأَوْضَاعِ العِراق والَّتِي تُنْشَرُ في الصَحَافَةِ الأَجْنَبِيَّة، وفي إِطارِ القَضَايَا العرَبِيَّة، فلَقَدْ اهْتَمَّتْ الجَرِيدَة بِقَضِيَّةِ فلسطين. اتَّسَمَتْ مَقَالات هذِهِ الجَرِيدَة بِالعُمْقِ، وثَابَرَتْ على انْتِقَادِ إِجْرَاءَاتِ الحكُومَة الَّتِي مِنْ شَأْنِها تَقْيِيد حُرِيَّة الصُحُفِ ومَنْعِها مِنْ الصدُور، وبَيَّنَتْ مَوْقِفَها مِنْ خِلالِ الكثِيرِ مِنْ التَعْلِيقَاتِ السَاخِرَة حَوْلَ قَلَمِ الرَقِيبِ ( رَقِيب الصَحَافَة ) ، كمَا أَخَذَ الأَدَبُ حِصَّةً مُتَميِّزَةً مِنْ اهْتِمَامِها خصُوصاً وإِنَّ مُعْظَمَ كُتَّابِها كانُوا مِنْ الأُدَبَاءِ الَّذِين عرَضُوا عُصارَةَ جهُودِهِم وأَفْكارِهِم على صَفَحَاتِها، مِنْهم على سَبِيلِ المِثَال:  الرصافي، الزهاوي، محمد مهدي الجواهري ونازك الملائكة وغَيْرهم.

وصِفَتْ الجَرِيدَة أَيْضاً بِالاعْتِدالِ في مَوَاقِفِها، وقَالَ عَنْها رفائيل بطي في كِتَابِهِ ( الصَحَافَة في العِراق ) إِنَّها:

" إذا ما أرادت أن تنتقد، أفرغت انتقادها في قالب غير مثير ( لمشاعر )  الحاكمين"،

 

اسْتَمَّرَ في تَحْرِيرِها حَتَّى تُوُفِّيَ في 4 / تشْرِين الأَوَّل / 1947م ، تَوَّلَى مِنْ بَعْدِهِ رِئاسَة تَحْرِيرِها وَلَدَهُ مجيب حسون.

داوَمَتْ هذِهِ الصَحِيفَة على الصدُور حَتَّى عام 1954م حَيْثُ أُلْغِيَتْ مَعَ بَقِيَّةِ الصُحُفِ آنذاك.

أَمَّا مَصْدَرٌ آخَر فيَذْكُرُ إِنَّ الجَرِيدَة تَعرَّضَتْ لِخَسَائر مَالِيَّة بَعْدَ وَفَاةِ سليم حسون، وأَدَّى هذَا الأَمْر إِلى تَوَقُّفِها عَنِ الصدُورِ في سَنَةِ 1951م. ( المَصْدَر هو  مَوْضُوع ابراهيم العلاف المُعَنْون سليم حسون والصَحافَة العِراقِيَّة المُعاصِرَة ).  

 

لَهُ عِدَّة كُتُبٍ مَطْبُوعة مِنْها :

1 ــ الأَجْوِبَة الشَافيَّة في فَنِيّ الصَرْفِ والنَحو عام 1906 م .

2 ــ مُخْتَصَرٌ مُفِيد في أصُولِ الصَرْفِ والنَحو عام 1906 م .

3 ــ تَعْلِيمُ الطُلاب أصُولَ التَصْرِيفِ والإِعْرَاب / يُعْتَبرُ مِنْ ضِمْنِ الكُتُبِ المَدْرَسِيَّة الَّتِي قَامَ بِتَأْلِيفِها /  طُبِعَ عام 1899 م بِالمَوْصِل  .

4 ــ كِتَابُ الذَهَب لِتَهْذِيبِ أَحْدَاثِ العرَب عام 1911 م .

5 ــ خُلاصَة الجغْرَافيَة بِدُوْنِ تَارِيخ .

6 ــ الأَجْوِبَة الشَافعِيَّة في فَنِيّ الصَرْفِ والنَحو .

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المَصَادِر/

 

( 1 )

مَوْضُوع / دَوْرُ الكلْدان السرْيَان الآشُورِيين في نَشْأَةِ المَسْرَحِيَّة في العِراق.

بِقَلَمِ : سعدي المالح

مَوْقِع إِيلاف

في 6 / ابْرِيل / 2008 م .

 الرَابِط :

http://elaphjournal.com/Web/Culture/2008/4/319177.htm

 

( 2 )

مَوْضُوع / نُبْذَة تَارِيخِيَّة عَنْ بِدايَات المَسْرَحِ العِراقِيّ .

( عَنْ كِتَاب ــ الحيَاةُ المَسْرَحِيَّة في العِراق ــ لِمُؤَلِّفِهِ أحمد فياض المفرجي )

مَوْقِع دائرَةُ السِينَما والمَسْرَح

في 16 / 10 / 2011 م .

الرَابِط :

http://www.cinema-masrah.org/section-theaters/from-

the-memory-of-the-iraqi-theater/105-html

 

( 3 )

مَوْضُوع / مَسْرَح حنا رسام ، مَعَ نَصِّ مَسْرَحِيَّة أَحدُوثَة البَاميا

( دِرَاسَة )

الكاتِب : مثري العاني

نُشِرَتْ هذِهِ الدِرَاسَة في : إِضَاءات مَوْصِلِيَّة / العَدَد 81 / آذار ـ 2014 م .

الرَابِط :

http://mosulstudiescenter.uomosul.edu.iq/files/pages/page_9235331.pdf

 

( 4 )

دِرَاسَة / النَشَاطاتُ الثَقَافِيَّة لِلمُكوَن المَسِيحِيّ في العِراقِ مِنْ أَواخِرِ القَرْنِ التَاسِعِ عشَر حَتَّى عام 1939 م .

م . م . هيثم محيي طالب الجبوري

جامِعةُ بَابِل / كُلِيَّة التَرْبِيَة لِلعلُومِ الإِنْسَانِيَّة / قِسْمُ التَارِيخ

عَنْ / مَجَلَّة مَرْكزِ بَابِل لِلدِرَاسَاتِ الإِنْسَانِيَّة ، المُجلَّد 5 ، العَدَد 2 ، سَنَة 2015 م

الصَفَحَات داخِل العَدَد مِنْ ص 58  ــ ص 81

الرَابِط :

http://www.bcchj.com/views.aspx?sview=180

 

( 5 )

مَوْضُوع / الحضَارَة المَسِيحِيَّة في العِراق عِبْرَ العصُور

عُنِيَ بِتَحْرِيرِ المَوْضُوع   : بهنام فضيل عفاص

مَوْقِع مار أدي الرَسُول لِلكلْدان الكاثُوليك في نيُوزِيلندا

 

الرَابِط :

http://www.spoke.net.nz/arabic/ar-iq aspx

 

 ( 6 )

مَوْضُوع / سليم حسون

عَنْ : مِعْجَم الأُدَبَاءِ مِنْ العَصْرِ الجَاهِليّ حَتَّى سَنَةِ 2002 م .

صَفْحَة 68 

الرَابِط :

https://books.google.de/books?id=_zVMCwAAQBAJ&pg=PT67&lpg=PT67&d

 

( 7 )

مَوْضُوع / المَسْرَحِيَّة العِراقِيَّة : شؤونٌ وشجُون ( 1 )

الكاتِب : تيسير عبد الجبار الآلوسي

ــ أُسْتَاذ الأَدَب المَسْرَحِي ــ

في : 1 / 7 / 2007 م

مَوْقِع سُومرِيَات

الرِابِط :

http://www.somerian-slates.com/mss_old/p511tr1.htm

 

( 8 )

 مَوْسُوعة أَعْلام المَوْصِل في القَرْنِ العشْرِين ــ حَرْفُ السين

المُؤَلِّف : عمر الطالب

الرَابِط :

http://archive.li/smCh#selection-5941.0-6077.1516

 

( 9 )

مَوْضُوع / سليم حسون ( 1871 ــ 1947 ) والصَحَافَة العِراقِيَّة المُعاصِرَة

الكاتِب : ابراهيم خليل العلاف

في 14 / 3 / 2009 م .

مَوْقِع الحِوار المُتَمدِّن

الرَابِط :

http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=165636&r=0

 

 ( 10 )

كِتاب / حصادُ المَسْرح في نيْنَوى  ( 1880 م ــ 1971 م )

المُؤَلِّف : خضر جمعة حسن .

 

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.