اخر الاخبار:
اخبار المديرية العامة للدراسة السريانية - الأربعاء, 24 نيسان/أبريل 2024 18:10
احتجاجات في إيران إثر مقتل شاب بنيران الشرطة - الثلاثاء, 23 نيسان/أبريل 2024 20:37
"انتحارات القربان المرعبة" تعود إلى ذي قار - الإثنين, 22 نيسان/أبريل 2024 11:16
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

الطلاق في العراق// عبد الرضا حمد جاسم

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

عبد الرضا حمد جاسم

 

عرض صفحة الكاتب 

الطلاق في العراق

عبد الرضا حمد جاسم

 

مقدمة: [دق الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء المصري ناقوس الخطر بتقرير حديث نشره وكشف فيه ارتفاع نسب الطلاق في مصر بشكل غير مسبوق في الآونة الأخيرة وجاء في التقرير أن حالات الطلاق وصلت إلى حوالي 213 ألف حالة عام 2020 بواقع حالة كل دقيقتين، الأمر الذي يؤكد أن هذه الظاهرة زادت في السنوات الأخيرة وتمثل تهديدا للواقع الاجتماعي في مصر] انتهى.

 

ملاحظة: للمقارنة فقط "حسب الدقيقة" مع معرفتي تأثير الفرق في عدد السكان بين العراق ومصر وهي إشارة عسى ان ينتبه اليها كاتب المقالة السيد قاسم حسين صالح.

 

الموضوع:

نشر الكاتب قاسم حسين صالح مقالة بعنوان: [في العراق.. كل ساعة عشر حالات طلاق] بتاريخ 24.02.22 الرابط:

https://www.almothaqaf.com/a/opinions/961540

 

وقد كتبت له تعليق كان مصيرة مصير تعليقاتي الأخرى أي لم يُنشر رغم انه موافق لأصول النشر في المثقف الغراء كما اتصور. عدم نشر التعليق يدفع الى نشره بطريقة أخرى ضمن الضوابط ايضاً.

قد يُفسر عدم نشر التعليق أنه محاولة لغلق باب النقاش, لكن كما أتصور ان النقاش ضروري لبيان وجهات النظر وعرضها للجمهور الان وفي المستقبل وبالذات مع مقالات السيد قاسم حسين صالح لأنها كما أتوقع ستكون مصدر لمقالات ودراسات أخرى الان وفي المستقبل من هذا اجد من الضروري مناقشة ما ينشره السيد قاسم حسين صالح لأنه عالم نفس/بروفسور/ خبير بالشخصية وخبير بالحوار /مؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية / من الراسخين في علم النفس / صاحب العديد من الدراسات والالاف من المقالات... يضاف الى ذلك ان الموضوع يخص المجتمع العراقي الذي انا وهو جزء منه وله جوانب نفسية واجتماعية خطيرة ويحتمل الكثير من وجهات النظر والواجب يستدعي عدم التردد في طرحها وبيانها عسى ان تُشذب وتُرتب وتُطرح لتثير نقاش أوسع يساهم فيه من يريد وفي المقدمة منهم المتخصصون وأصحاب الخبرة وطلاب البحوث والدراسات. وجدت بعد قراءتي لمقالة السيد قاسم حسين صالح كما مقالاته الأخرى ما يدفع لبيان الرأي فيها/بها ومناقشة ما ورد فيها كان التالي:

 

1 ـ يبدو ان السيد قاسم حسين صالح لم يولي هذا الموضوع الأهمية التي تقترب من أهميته اجتماعياً وكتبهُ كما أتصور ككاتب صحفي وليس كعالم نفس وهذه الحالة وجدتها لديه عندما توسعت في مناقشة ما تفضل بطرحه بخصوص المخدرات و الانتحار وغيرها من القضايا المهمة.

 

عن الطلاق، هذه المقالة هي الثانية للسيد الكاتب فيما نشر في المثقف الغراء منذ عام 2009... حيث اول مرة تطرق لموضوعة الطلاق كانت في مقالته التي أشار اليها في بداية مقالته موضوع النقاش أي مقالة 24.02.2022 حيث طرح نسختها الأولى تقريباً، بتاريخ 08.01.2013.

 

يعلم السيد الكاتب ان الطلاق مشكلة اجتماعية/نفسية واكبت الانسان في حياته العائلية وتفاقمت في هذا العصر وقد تفضل بالاشارة الى صورتها في زمن النظام السابق (قبل2003) ولكن مع الأسف بدون أرقام واحصائيات رغم توفرها كما أتوقع في أرشيف وزارة العدل او غيرها من الوزارات وأعتقد أن الوصول اليها ليس صعب بالنسبة له.

 

وقد وردت المعلومات الأساسية للمقالتين ( 2013 و2022) في مقالة للسيد الكاتب نشرها في المثقف الغراء بتاريخ 12.11.2014 تحت عنوان: [ القيم وصراع الأجيال في المجتمع العراقي.. تحليل سيكوبولتك] الرابط 

https://www.almothaqaf.com/component/content/archive?lang=ar&limit=10&start=3950

 

ابدأ المناقشة بنشر نص تعليقي على مقالة (2022) [ بعد إعادة صياغته لكونها مضطربة... وانشر نصه الأصلي في خدمة التعليقات...لطفاً]...

 

التعليق: [السيد قاسم حسين صالح المحترم: الحقيقة استغرب من جنابك ان تذهب لتبحث فيما تنشره الصحف والمواقع وتعتمده، وتنشر ما تقتبس منها دون ان تذكر ما يُمَّكِنْ القارئ من الاطلاع على اصل الاقتباس (رابط... عنوان) وتبتعد عن المصادر الرسمية/ الاصلية/ الأساسية للمعلومة وهي قريبة عليك ولا تحتاج لجهد اكثر في الوصول اليها... فبدل ان تتوجه للجهة القضائية التي أصدرت الخبر تذهب الى وكالة خبرية هنا او صحيفة هناك وانت تعرف أهمية وتأثير المصدر.

 

 ورد في المقالة التالي: [ففي (17 شباط 2022) نشرت الجهات القضائية العراقية، إحصائية عن عدد حالات الطلاق في البلاد خلال يناير الماضي، وصلت (لنحو 7 آلاف حالة طلاق، بواقع 10 حالات كل ساعة تقريبا) بحسب سكاي نيوز ووكالات أخرى] انتهى

السؤال هنا: هل تعرف من هي تلك الجهات القضائية العراقية المسؤولة عن نشر مثل هذه المعلومات؟

انها يا سيدي: [مجلس القضاء الأعلى]. 

انت يا سيد قاسم بروفسور ومؤلف لعشرات الكتب وأنجزت مئات الدراسات ونشرت الاف المقالات وحضرت مئات الندوات وعضو جمعيات ومنظمات واتحادات عراقية وعربية وقريب من الشارع العراقي والحياة السياسية والثقافية العراقية كل ذلك يحتم عليك البحث عن اصل مصادر المعلومات فأنت لست صحفي مبتدأ او كاتب جديد يبحث له عن موقع ... اليك الأصح والأدق والذي يُفترض ان تعتمده:

1ـ الجهة القضائية هي: مجلس القضاء الأعلى حيث نشر جدول بحالات الطلاق والزواج خلال شهر كانون ثاني 2022 اليك موقع المجلس حيث ذلك الجدول المفصل

https://www.hjc.iq/view.69248

 

2ـ تاريخ النشر هو 14.02.2022 وليس 17 شباط2022

 

3ـ مجموع حالات الطلاق في العراق عدا اقليم كردستان كالتالي: 4882 حالات تصديق الطلاق الخارجي +1064 التفريق بحكم قضائي... المجموع هو: 6486 حالة طلاق في شهر كانون ثاني2022. 

6486÷31 يوم= 209 حالة يومياً ÷24 ساعة= 8.7 حالة 

هذه الدقة التي أتمنى ان تعالج بها الحالات

[احصائية الزواج والطلاق لشهر كانون الثاني لسنة 2022] الجدول في الرابط الخاص بالمجلس]

 

4 ـ  رابط المقالة التي اشرتَ اليها وعنوانها وتاريخ النشر

[ الطلاق في الزمن الديمقراطي] تاريخ النشر في المثقف الغراء هو 08.01,2013 الرابط

https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=70412&catid=160&Itemid=599

 

وهناك الملاحظات التالية:

1ـ يظهر انك لم تستعر عنوان مقالة (2013) من وصف القضاة بأن الطلاق في العراق صار يوازي الإرهاب... فعنوانها بعيد عن هذه العبارة ولا حتى قريب منها.

 

2ـ وردت المعلومات والأرقام التي ذكرتها في عام 2013 وذكرتها في عام 2022 في مقالة أخرى نشرتها بتاريخ 12.11.2014 في المثقف الغراء تحت عنوان: [ القيم وصراع الأجيال في المجتمع العراقي.. تحليل سيكوبولتك] الرابط 

https://www.almothaqaf.com/component/content/archive?lang=ar&limit=10&start=3950

 

3 ـ استغرب ان السيد قاسم حسين صالح لم ينقل كامل ما ورد عن سكاي نيوز عربية حيث نص الخبر هو التالي: [الأرقام مفزعة "بالعراق.. آفة الطلاق تدق ناقوس الخطر... بغداد سكاي نيوز عربية 16 فبراير 2022 (نشرت الجهات القضائية العراقية إحصائية عن حالات الطلاق في البلاد خلال يناير الماضي، ووصلت لنحو 7 الاف حالة ، بواقع 10 حالات كل ساعة تقريباً وجاءت محافظة بغداد بالمركز الأول من حيث حالات الطلاق وبحسب الإحصائية فقد حصلت 6486 حالة طلاق في مختلف المحافظات العراقية عدا إقليم كردستان حيث تصدرت محافظة بغداد حالات الطلاق ب 2390 حالة] انتهى

4 ـ الخبر في سكاي نيوز عربية منشور في 16 فبراير 2022 وليس 17 شباط كما ذكرت.

5 ـ هل تعلم ان الموضوع عام في دول العالم وانها مشكلة كبيرة تحتاج الى دراسة متأنية وليس مقالات يُشتم منها محاولات بعيدة عن الدراسة العلمية التي تعرفها جيداً؟

6 ـ هل تعلم ان حالات الطلاق في مصر وصلت الى حالة طلاق كل دقيقتين اي ثلاثين حالة في الساعة؟

هل تعلم ان عدد حالات الطلاق في السعودية والكويت وصلت حتى الى نسبة 50% من حالات الزواج؟

وهناك الكثير التي كنت أتمنى ولا أزال ان تأخذها بعين الاعتبار كونك بروفسور بعلم النفس وتعطيها الاهمية بدل بعض ما ورد في المقالة هذه وسابقتيها.

7 ـ اتمنى وانت المتمكن ان تضيف الى هذا الجدول وتلك الارقام والنسب ما حصل في اقليم كردستان لتكون الارقام شاملة للعراق فعنوان المقالة هو: في العراق.. كل ساعة عشر حالات طلاق! لكنك لم تتكلم عن العراق انما على جزء من العراق لك تمام العافية والسلامة] انتهى التعليق "بعد إعادة الصياغة)

..............................

تجدون أيها الأعزاء الجدول الذي أصدره مجلس القضاء الأعلى حول حالات الزواج والطلاق في العراق عدا إقليم كردستان على موقع مجلس القضاء الأعلى على الرابط:

https://www.hjc.iq/view.69248

 

وهنا استغرب كيف لمجلس القضاء الأعلى ان ينشر معلومات عن جزء من العراق وهو يمثل كل العراق؟ حيث هو السلطة الإدارية العليا المختص بشؤون السلطة القضائية في العراق ويضم المجلس في عضويته رئيس محكمة تمييز إقليم كردستان ونائبيه.

 

كيف يسمح المجلس بإدراج عبارة: "عدا إقليم كردستان" او ينشر جدول لم يدرج فيها أسماء محافظات إقليم كردستان... كان عليه مطالبة رئيس محكمة تمييز كردستان بتقديم الأرقام وهو واجب وحق وان لم يُزَّود بتلك الأرقام عليه أن يدرج أسماء محافظات إقليم كردستان ويكتب امامها عبارة " لا توجد معلومات... لم تزودنا بالمعلومات... ترفض تزويدنا بالمعلومات" مع ادراج التبعات القانونية التي تترتب على ذلك. 

.................

يتبع لطفاً

 

عبد الرضا حمد جاسم

...............................

التعليق

تحية للجميع

اشرتُ اعلاه الى اعادة صياغة تعليقي على مقالة السيد قاسم حسين صالح واشرتُ الى اني سأضع اصل التعليق في خدمة التعليقات... للتفضل بالعلم والاطلاع لطفاً

..............

التعليق: [السيد قاسم حسين صالح المحترم: الحقيقة استغرب من جنابك ان تذهب لتبحث فيما تنشره الصحف والمواقع وتعتمده وتستشهد بما تنشر او تقتبس منها دون ان تذكر ما يُمَّكِنْ القارئ للاطلاع على اصل التصريح او الخبر (رابط... عنوان) وتبتعد عن المصادر الرسمية/ الاصلية/ الأساسية للمعلومة وهي قريبة عليك ولا تحتاج لجهد اكثر في الوصول اليها...فبدل ان تتوجه للجهة القضائية التي أصدرت الخبر تذهب الى وكالة خبرية هنا او صحيفة هناك وانت تعرف أهمية وتأثير المصدر.

ورد في المقالة التالي: [ففي (17 شباط 2022) نشرت الجهات القضائية العراقية، إحصائية عن عدد حالات الطلاق في البلاد خلال يناير الماضي، وصلت (لنحو 7 آلاف حالة طلاق، بواقع 10 حالات كل ساعة تقريبا) بحسب سكاي نيوز ووكالات أخرى] انتهى

السؤال لماذا تذهب الى سكاي نيوز ولا تذهب الى تلك الجهات القضائية وهي ربما اقرب اليك من سكاي نيوز؟ السؤال هنا: هل تعرف من هي تلك الجهات القضائية العراقية المسؤولة عن نشر مثل تلك المعلومات؟ انت يا سيد قاسم بروفسور ومؤلف لعشرات الكتب وأنجزت مئات الدراسات ونشرت الاف المقالات وحضرت مئات الندوات وعضو جمعيات ومنظمات واتحادات عراقية وعربية وقريب من الشارع العراقي والحياة السياسية والثقافية العراقية كل ذلك يحتم عليك البحث عن اصل مصادر المعلومات فأنت لست صحفي مبتدأ او كاتب جديد يبحث له عن موقع ...اليك الأصح والأدق والذي يُفترض ان تعتمده:

1ـ الجهة القضائية هي : مجلس القضاء الأعلى حيث نشر جدول بحالات الطلاق والزواج خلال شهر كانون ثاني 2022 اليك موقع المجلس حيث ذلك الجدول المفصل

https://www.hjc.iq/view.69248/

2ـ تاريخ النشر هو 14.02.2022 وليس 17 شباط2022

3ـ مجموع حالات الطلاق في العراق عدا اقليم كردستان كالتالي: 4882 حالات تصديق الطلاق الخارجي +1064 التفريق بحكم قضائي... المجموع هو: 6486 حالة طلاق في شهر كانون ثاني2022.

6486÷31يوم= 209 حالة يومياً ÷24 ساعة= 8.7حالة

هذه الدقة التي أتمنى ان تعالج بها الحالات

[احصائية الزواج والطلاق لشهر كانون الثاني لسنة 2022] الجدول في الرابط الخاص بالمجلس]

.................................

الى القراء الكرام رابط المقالة التي اشرتَ اليها وعنوانها وتاريخ النشر

عنوان المقالة: [ الطلاق في الزمن الديمقراطي] تاريخ النشر في المثقف الغراء هو 08.01,2013 الرابط

https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=70412&catid=160&Itemid=599

 

وهناك الملاحظات التالية:

1ـ يظهر انك لم تستعر عنوانها من وصف القضاة بأن الطلاق في العراق صار يوازي الإرهاب.

2ـ وردت المعلومات والأرقام التي ذكرتها في عام 2013 وذكرتها في عام 2022 في مقالة أخرى نشرتها بتاريخ 12.11.2014 في المثقف الغراء تحت عنوان: [ القيم وصراع الأجيال في المجتمع العراقي..تحليل سيكوبولتك] الرابط

https://www.almothaqaf.com/component/content/archive?lang=ar&limit=10&start=3950

 

استغرب ان السيد قاسم حسين صالح لم ينقل كامل ما ورد عن سكاي نيوزعربية حيث نص الخبر هو التالي: [الأرقام مفزعة "بالعراق..آفة الطلاق تدق ناقوس الخطر...بغداد سكاي نيوز عربية 16 فبراير 2022 (نشرت الجهات القضائية العراقية إحصائية عن حالات الطلاق في البلاد خلال يناير الماضي، ووصلت لنحو 7الاف حالة ،بواقع 10 حالات كل ساعة تقريباً وجاءت محافظة بغداد بالمركز الأول من حيث حالات الطلاق وبحسب الإحصائية فقد حصلت 6486 حالة طلاق في مختلف المحافظات العراقية عدا إقليم كردستان حيث تصدرت محافظة بغداد حالات الطلاق ب 2390 حالة] انتهى

هل تعلم ان الموضوع عام في دول العالم وانها مشكلة كبيرة تحتاج الى دراسة متأنية وليس مقالات يُشتم منها محاولات بعيدة عن الدراسة العلمية التي تعرفها جيداً؟

هل تعلم ان حالات الطلاق في مصر وصلت الى حالة طلاق كل دقيقتين اي ثلاثين حالة في الساعة؟

هل تعلم ان عدد حالات الطلاق في السعودية والكويت وصلت حتى الى نسبة 50% من حالات الزواج؟

................

وهناك الكثير التي كنت أتمنى ولا أزال ان تأخذها بعين الاعتبار كونك بروفسور بعلم النفس وتعطيها الاهمية بدل بعض ما ورد في المقالة هذه وسابقتيها.

اتمنى وانت المتمكن ان تضيف الى هذا الجدول وتلك الارقام والنسب ما حصل في اقليم كردستان لتكون الارقام شاملة للعراق فعنوان المقالة هو: في العراق.. كل ساعة عشر حالات طلاق!

لكنك لم تتكلم عن العراق انما على جزء من العراق

لك تمام العافية و السلامة] انتهى التعليق

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.