د محسن عبد المعطي عبد ربه
شُكْراً شَاعِرَنَا حَسَّانْ
شعر أ د محسن عبد المعطي عبد ربه
شاعر وروائي مصري
{بَاقَةُ وَرْدٍ عَطِرَةْ مُهْدَاةٌ إِلَى الْفَنَّانِ الْمُبْدِعْ الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ اَلشَّاعِرْ/ حَسَّانِ الشَّعْلَانْ آلِ شَعْلَانْ.. صَدِيقِي عَلَى الْفِيسْ بُوكْ ..ت َقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى} .
أَشْكُرُكَ ..صَدِيقِي{حَسَّانْ} = تَلْبِيَتَكَ طَلَبَ الْفَنَّانْ
نَحْنُ الشُّعَرَاءَ بِلَا رَيْبٍ = نَنْبِضُ بِشُعُورِ الْإِنْسَانْ
نَحْنُ الْأُدَبَاءَ بِلَا شَكٍّ =نَنْطَلِقُ بِقَلْبِ الْوِدْيَانْ
نَحْنُ الْفَنَّانِينَ بِحَقٍّ = نَشْتَاِقُ رِحَابَ الرَّحْمَنْ
تَأْخُذُنَا الْآهَاتُ بَعِيداً=نُبْدِعُ مِنْ بَحْرِ الْأَشْجَانْ
فَيَفِيضُ بِسِحْرٍ أَخَّاذٍ=يُبْهِرُ بِصَدَاهُ الْأَزْمَانْ
تَتَجَاوَبُ أَزْهَارُ الدُّنْيَا=تَرْقُصُ فِي أَحْلَى الْأَلْوَانْ
شُكْراً شُكْراً شُكْراً شُكْراً= شُكْراً شَاعِرَنَا{حَسَّانْ}
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.