د. محسن عبد المعطي عبد ربه
الْفَانْتَاسْتِكِيَّةْ مجموعة قصص قصيرة جدا ومضات
أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
مَبِيتْ
رَحَلْتُ عَنْكِ أَظُنُّ الْقَلْبَ يَرْتَحِلُ؛ وَفِي فُؤَادِكِ بَاتَ الْقَلْبُ يَنْفَعِلُ .
سِحْرْ
عِشْتُ فِي قَلْبِهَا؛ سَحَرَتْنِي بِنَهْدِهَا .
وِجْدَانِي
مَاتَتْ حَبِيبَتِي ؛ع َاشَتْ فِي وِجْدَانِي .
حَبِيبَاتِي
هَلَّتْ رَائِحَةُ الْمَاضِي ؛ تَذَكَّرْتُ حَبِيبَاتِي الْقَدِيمَاتْ .
النَّعِيمْ
نَسِيتُ حُبِّي الْقَدِيمْ؛ عَيَّشَنِي فِي النَّعِيمْ .
أُحِبُّكْ
قَرَّرْتُ أَنْ أَقُولَ لَهَا أُحِبُّكْ ؛سَبَقَتْنِي إِلَيْهَا .
شُهْرَةْ
حَرَّكَتْهَا الشُّهْرَةْ؛ سَعَتْ لِحُبِّي .
الْفَانْتَاسْتِكِيَّةْ
عَاشَ بِجِدِّيَةْ؛ فَقَدَ الْفَانْتَاسْتِكِيَّةْ .
تَفَرُّدْ
سَهِرْتُ مَعَهَا؛ اِخْتَارَتْنِي حُبَّهَا الْمُتَفَرِّدْ
أَنْتَ وَزَوجِي
قُلْتُ لَهَا: لَا أَحَدَ يَقْرَبُكِ إِلَّا أَنَا؛ رَدَّتْ: أَنْتَ وَزَوجِي فَقَطْ .
مَقَاطِعْ
ظَلَّتْ تُمَثِّلُ التَّدَيُّنْ؛ أَرَتْنِي مَقَاطِعَ السِّكْسْ .
ِاِنْفِتَاحْ
اِنْفَتَحَتْ عَلَيَّ؛ أَظْهَرَتْ كُلَّ شَيْءْ .
عَرُوسْتَكْ
سَاجَلْتُهَا؛ قَالَتْ: أَنَا عَرُوسْتَكْ .
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.