اخر الاخبار:
اخبار المديرية العامة للدراسة السريانية - الأربعاء, 24 نيسان/أبريل 2024 18:10
احتجاجات في إيران إثر مقتل شاب بنيران الشرطة - الثلاثاء, 23 نيسان/أبريل 2024 20:37
"انتحارات القربان المرعبة" تعود إلى ذي قار - الإثنين, 22 نيسان/أبريل 2024 11:16
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

يوميات حسين الاعظمي (1009)- حوار ارم نيوز

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

حسين الاعظمي

 

عرض صفحة الكاتب 

يوميات حسين الاعظمي (1009)

حوار ارم نيوز

 

اخوتي واصدقائي القراء

اعزكم الله ورعاكم

احدث لقاء صحفي اجري معي يوم امس ونشر صباح هذا اليوم الجمعة  23/12/2022. في موقع ارم نيوز واليكم نصه ادناه.

***

 

حسين الأعظمي: المقامات العراقية تراث أجدادي..

والأغنية الحديثة "في ضياع"

يُلقب بـ"سفير المقام العراقي"

الكاتبة الصحفية التونسية آمنة جبران

تاريخ النشر:  23 ديسمبر، كانون اول 23/12/2022.     12:19  PM

تاريخ التحديث: 23 كانون اول، ديسمبر، 2022 12:19 PM

 

     يختلف المقام العراقي عن الأغنية الحديثة؛ لأنها تجارب محدودة لا تتعدى حدودها الفردية وفي حيز زمني محدد.

يحمل المطرب العراقي حسين الأعظمي على عاتقه مسؤولية الحفاظ على المقام العراقي، فهو الذي كرّس مسيرته الفنية والأكاديمية لدراسة هذا الموروث الموسيقي والتعريف به.

ويقول الأعظمي، صاحب لقب "سفير المقام العراقي"، في حوار مع "إرم نيوز"

 (إن غناء المقامات العراقية أصلها ثابت في كياني وزرعها يعبر عن كل مشاعري). وهو ما جعله يتخلى عن الرياضة حيث كان بطلًا سابقًا للمصارعة، ليشدو المقامات العراقية التي تميز بها كمطرب.

المقامات الرئيسة الغزيرة بالتراكمات التاريخية والحضارية تحتاج لقصائد تتناسب وقيمة هذه التعابير، في حين يمكن أن نغني قصائد وجدانية معاصرة مع بعض المقامات الصغيرة أو المقامات التي تتصف بالفرح.

وفيما يلي نص الحوار:

1 – س1: قدمت كتبًا تناولت "المقام العراقي"، ومعروف عنك غزارة الإنتاج. ما خصوصياته كشكل موسيقي..؟

1 – ج1: إذا تحدثنا عن غناء وموسيقى المقام العراقي من حيث الشكل "الفورم" form، فإنه يتكون بصورة عامة من خمسة عناصر أساسية يعتمد عليها في الغناء كل مقام عراقي على حدة في بنائه اللحني والموسيقي، وهذه العناصر هي:

1 -  التحـرير: ويُقصد بهذه المفردة البداية أو الاستهلال لغناء أحد المقامات، ويأتي هذا الاستهلال غالبًا بكلمات أو ألفاظ خارجة عن النص الشعري المُغنى مثل أمان.. أمان، أَو ويلاه.. ويلاه... إِلخ، ويعتبر التحرير نموذجًا لحنيًا متكاملًا لروحية وتعابير وثيمة المقام العراقي المغنى.

2 -  القـِطَعْ والأَوْصال: ويقصد بهاتين المفردتين اصطلاحًا، بالتنوع السلمي أي التحولات السُّلمية أو الأجناس الموسيقية ضمن علاقات لحنية متماسكة، والعودة دائمًا إلى سلَّم المقام المُغنى (السلَّم الأَساس-الميلودي)، وهذه التحولات أو القطع ذات أشكال ثابتة ومحددة في مساراتها اللحنية في غالب الأحيان.

3 - الجلسة: وهي النزول إلى الدرجات الموسيقية المنخفضة بأسلوب القرار، ولكن بمسار لحني محدد ذي شكل معين يكاد يكون ثابتًا، وليس أي نزول أو أي قرار يعني الجلسة بالضرورة، حيث تشير هذه الجلسة للموسيقيين أو توحي للمستمعين أيضًا بأنه ستأتي طبقات عالية من الغناء أي الجواب أو أكثر من الجواب، مثل - فعل ورد الفعل – أي لا بد من حدوث هذه الجوابات التي تأتي أيضًا بمسارات لحنية محددة بشكل معين، وليس أي جواب أيضًا.. وتسمى هذه الجوابات بـ - الميانة – وهي العنصر الرابع.

4 - الميانة: ويأتي غناؤها بطبقة صوتية عالية بعد الجلسة مباشرة، ذات شكل ومسار لحني معين ثابت، على أن هذه الجوابات أو هذه الميانات ليس من الضروري أن تسبقها دائمًا جلسة، من حيث هي عنصر من عناصر شكل المقام العراقي، فقد تأتي صيحات غنائية عالية لها مقومات الميانة، وأهم هذه المقومات ثبات هذه الصيحة في المقام المُغنى دون الحاجة إلى أن تسبقَها جلسة، في حين أَن النزول في العنصر الثالث إلى الجلسة يجب أن تتبعها ميانة في كل الأحوال، إِضافة إلى أن هناك صيحات عالية من الغناء حرة يستسيغها المُغني حسب مزاجه الآني لا علاقة لها بموضوع الميانة خلال غنائه للمقام العراقي؛ لأنها لا تمتلك مقومات الميانة.

5 - التسلوم أو التسليم: وهو نهاية المقام العراقي المغنى، ويأتي غالبًا بألفاظ أو كلمات غنائية خارج النص الشعري، شأنه في ذلك شأن ما يحدث في العنصر الأول "التحرير".

      من هذه الناحية يختلف المقام العراقي عن الأغنية المقصودة أو التي نسميها الأغنية الحديثة التي تعكس ثقافة الفرد في المجتمع؛ لأنها تجارب محدودة لا تتعدى حدودها الفردية، وفي حيز زمني محدد، سواء أكان شاعرًا للأغنية أو ملحنًا أم مؤديًا لها.. فجميعهم معلومون في المجتمع، في حين أن التراث انعكاس لثقافة المجتمع على مدى التاريخ، فلا الكاتب معروف ولا الملحن معروف ولا المؤدي الأول معروف..! وهذا هو شأن الموروثات، وهو ما تعول عليه كل الدراسات الأكاديمية لمعرفة قيمة هذا البلد أو ذاك. فمهما كانت قيمة الفرد الثقافية فإنها تبقى ضمن حدودها التأثيرية الفردية، ويبقى المجتمع صاحب كلمة الحسم في أي دراسة بحثية أكاديمية.

 

2 – س2: قلتَ سابقاً إنه "لا ينضج مفهوم مطرب المقام العراقي دنيويًا دون الاعتماد على الممارسة الدينية الأصلية". كيف ذلك..؟

2 – ج2: موضوع علاقة الموسيقى والغناء بالدين وشعائره تبدو لنا علاقة جدلية لا يمكن عزل أحدهما عن الآخر. والتحدث بهذا الموضوع يأخذ منا حيزًا كبيرًا، ولكن نوجز ما يمكننا إيجازه. إن الشعائر الدينية والطقوس في كل الأديان هي التي حافظت على التراث الغناسيقي (الغنائي الموسيقي) للشعوب؛ لأن الأداءات الدينية تعتبر من الثوابت، في حين أن الأداءات الدنيوية من المتغيرات على الدوام.. كل ذلك ينطبق على فنوننا الغناسيقية الدينية والدنيوية في وطننا العربي الإسلامي، فمن دون امتلاك التعابير الأصلية للغناء المحلي الموجودة في فنون الشعائر الدينية، كالمنقبة النبوية الشريفة أو الأذان أو التلاوة القرآنية أو التهليلة أو التمجيد أو المدائح النبوية وغيرها، لا يمكن أن ينضج مفهوم كامل لمطرب المقامات العراقية دنيويًا دون الاعتماد على ممارسة هذه الأداءات الدينية في بداية ولوج المطرب الدنيوي إلى عالم غناء المقامات العراقية، وهو ما ينطبق تمامًا على كل الشعوب في أداءات تراثها الغناسيقي..!

 

3 – س3: ما علاقة الشعر بغناء المقامات العراقية؟ وأي شكل للقصائد يتلاءم مع الأداء والانتقالات السلمية في المقام العراقي..؟

3 – ج3: من المؤكد أن كل ما نتحدث به الآن سبق لي وأن دونته في كتبي الصادرة، بحيث أخذت حيزًا كبيرًا في الشرح والتحليل. وأمست بالتالي موسوعة كاملة لغناء وموسيقى المقام العراقي بكل ما يتصل بفنه الأدائي. ربما نتساءل جميعًا. هل المقامات العراقية كلها على مستوى واحد في حجم وقوة التفاعل والتعبير عند الغناء..؟ على افتراض أن جميع المقامات العراقية هي متفاعلة ومهمة في عكس حقائق الحياة. أليست هي فعلًا متفاعلة ومعبرة عن حقائق الحياة..؟ ومع ذلك، يمكن أن نعيد السؤال بصورة أخرى، هل التفاعل الدرامي والتعبير عنه في غناء المقام العراقي له علاقة بحجم وقوة الحدث وأهميته..؟ أعتقد أن هذه الأسئلة وغيرها التي تصب في نفس الموضوع مبررة تمامًا. فنحن نعرف أن المقامات العراقية المغناة في العراق كثيرة ومتعددة التفاصيل، وهي بمجموعها المغنى في مدن بغداد وديالى وكركوك والموصل ومدن الشمال أربيل والسليمانية ودهوك، تتجاوز الخمسين مقامًا. وهذه المقامات العراقية بمجملها فيها مقامات صغيرة وأخرى كبيرة في حجم تفاصيلها التقليدية، فيها الرئيسة والفرعية، فيها المقيدة وغير المقيدة، فيها ما تغنى بالشعر العربي الفصيح وما تغنى بالشعر الشعبي الدارج، فيها ما تكون موسيقاها المرافقة تسير مع الإيقاع، ومقامات أخرى حوارية بين المغني والآلة الموسيقية دون مرافقة الإيقاع لموسيقاها، فيها مقامات ذات تعابير حزينة ومقامات بتعابير مفرحة. وعليه لا بد أن يكون هناك بعض التفاوت في حجم التعابير في كل مقام على حدة. وهكذا فقيمة التعابير في هذه المقامات العراقية تكون متفاوتة، فالمقامات الرئيسة الغزيرة بالتراكمات التاريخية والحضارية تحتاج إلى قصائد تتناسب وقيمة هذه التعابير، في حين يمكن أن نغني قصائد وجدانية معاصرة مع بعض المقامات الصغيرة أو المقامات التي تتصف بالفرح، وهكذا يمكننا أن نزن كل قصيدة نغنيها مع المقام الذي يتناسب معها.

 

4 – س4: شهرة الفنان المطرب المبدع تطغى على كونك أديبًا وكاتبًا، وقبل ذلك بطل مصارعة، كيف تصف مسيرتك الفنية التي حملت على عاتقها مسؤولية الحفاظ على المقام العراقي..؟

4 – ج4: بادئ ذي بدء، أود أن أقول إنني من عائلة محافظة دينيًا، وعائلة رياضية وأدبية أيضًا، فبالنسبة لتاريخي الرياضي، مارست المصارعة الحرة والرومانية الأولمبية لخمسة أعوام خلال الفترة (1970-1975)، واعتزلت مبكرًا، وأنا عضو في المنتخب الوطني العراقي للمصارعة، فقد كنت في أوج عطائي الرياضي واضطررت إلى الاعتزال بعد أن استمع إلى غنائي مصادفة مدير عام دائرة الفنون الموسيقية، الموسيقار الراحل منير بشير، فألحَّ عليَّ أن أترك المصارعة ليريني العالم..! تركت المصارعة فعلاً بعد تردد، وأوفى الأستاذ منير بشير بوعده، حيث تجولتُ في الكثير من بلدان العالم في المهرجانات الدولية وقاعات الأوبرات ودور العرض العالمية منذ أول سفرة لي عام 1973 حتى اليوم، حاصدًا الأوسمة والجوائز والميداليات وشهادات التقدير وغيرها في أكثر من سبعين بلدًا.

وعليه، فإن الرياضة تكاد تكون طارئة في حياتي، إلا أن غناء المقامات العراقية أصلها ثابت في كياني وزرعها يعبر عن كل مشاعري وتاريخ أهلي وآبائي وأجدادي عبر التراكمات والأجيال المتعاقبة. وهكذا حملت في كياني مسؤولية الحفاظ على تاريخ الآباء والأجداد متضامنًا مع كل إخوتي وأصدقائي من الوسط المقامي في بلدنا العزيز العراق.

 

5 – س5: أنت حاصل على الدكتوراه في الموسيقى، لكنك لا تستطيع نسيان أنك بطل العراق في المصارعة، وأصدرت كتابًا في ذلك مؤخرًا، كيف يمكن أن تجمع بين الاهتمامين..؟

5 – ج5: بالنسبة للمصارعة، بعد تركي لها عام 1975 وانشغالي بكثرة السفرات الفنية، عدتُ إليها منتميًا إلى الدورة التدريبية الدولية عام 1988 وحزت على شهادة التدريب الدولية في المصارعة بدرجة جيد. وفي غياب طويل آخر، عدتُ وأنا في عمّان الحبيبة عام 2020، حيث بدأت بكتابة موسوعة المصارعة العراقية رغم بعدي عن بغداد، إلا أن مساعدة زملائي المصارعين القدامى، وأبرزهم المدرب الدولي بهاء تاج الدين، والحكم الدولي رعد الخزرجي، والحكم الدولي باسل العبيدي، وآخرون من الزملاء، مكنتني من تأسيس فريق عمل لهذا البحث أو لجنة أسميتها (خدام المصارعة العراقية). وبهذه الجهود المضنية في الحصول على المعلومات ومتابعتها التي أتعبتني كثيرًا، تم بعون الله صدور الجزء الأول من موسوعة المصارعة العراقية في تشرين الأول (أكتوبر) عام 2021. وفي تشرين الثاني (نوفمبر) 2022 صدر الجزء الثاني من الموسوعة، آملًا أن يوفقني العلي القدير أن أنجز الجزء الثالث بإذن منه تعالى. إن عودتي إلى المصارعة في المرتين السابقتين يعود إلى حبي لفنونها الخارقة، ولتتويج تاريخي الشخصي بما مر بي في حياتي دون تركي له للضياع، فعودتي وكتابتي لموسوعة المصارعة هو (خدمة في خدمة في خدمة) لتاريخ المصارعة العراقية خلال القرن العشرين، وخدمة أخرى لتاريخ أبطالنا الدوليين، وخدمة أخرى لزملائي الذين طغى عليهم النسيان، وبالتالي فإن موسوعة المصارعة العراقية بجزأيها الأول والثاني، هي خدمة وطنية بامتياز. أنا في المملكة الأردنية الهاشمية رعاها الله، منذ زمن قارب العشرين عامًا، لكنني أراقب عن كثب شؤون المقامات العراقية في بلدي العراق وأنا في عمان.

6 – س6: ساهمت في انتشار المقام العراقي عربيًا ودوليًا، هل تعتقد أن الجيل الجديد من الموسيقيين في العراق قادر على حماية هذا الشكل الموسيقي، ومزيد التعريف به؟

6 – ج6: لقد كنت في عام 2001 حتى عام 2003 مديرًا لبيت المقام العراقي في بغداد وباقي المحافظات، قبل أن يتم نقلي إلى معهد الدراسات الموسيقية عميدًا له عام 2003 حتى عام 2005. فأنا على قرب من كل زملائي المقاميين والطلبة، لذلك أعتقد أن الجيل الجديد بإمكانه الحفاظ على تقاليد المقامات العراقية الأدائية. هناك من الأصوات الرائعة في بغداد أمثال قيس عبدالرزاق ونمير ناظم وطه غريب وصباح هاشم وستار ناجي وناظم شكر وخالد السامرائي ورعد عبدالأمير وحسين السعد وطيف القطر وعمر رعد وغيرهم، ومعذرة ممن لم يخطر على بالي الآن. كذلك هناك غالبية جيدة ممن يفهم الأصول الأدائية ويحافظ عليها، لكنهم جميعًا اليوم يعانون من قلة الاهتمام من قبل الدولة التي جاءت لنا بالاحتلال البغيض عام 2003..! فالمقام العراقي يبدو أنه لا يهمهم شأنه، فهو يمر بانحسار دون أي دعم من الجهات المعنية. ويبقى التعريف بالمقامات العراقية يعتمد اليوم على النشاطات الفردية من قبل المغنين والموسيقيين أكثر منه من قبل الدولة.

 

7 – س7: تحذر من انحسار المقام العراقي بسبب الأوضاع السياسية، هل من صحوة ثقافية لإنقاذ هذا التراث الموسيقي العراقي..؟

7 – ج7: أنا في المملكة الأردنية الهاشمية رعاها الله، منذ زمن قارب العشرين عامًا، لكنني أراقب عن كثب شؤون المقامات العراقية في بلدي العراق وأنا في عمان. لا أعتقد إصلاح الأوضاع السياسية في المنظور القريب. ويبقى عزاؤنا في توثيق وأرشفة هذا التراث المقامي الخالد على التسجيلات التي تمت عبر سنوات القرن العشرين والقرن الحادي والعشرين من خلال هذه التكنولوجيا المتطورة في أجهزة الحفظ والتوثيق والنشر والتوزيع والاتصال.

 

8 – س8: المقام العراقي إلى أين في زمن تراجعت فيه الأغنية الملتزمة وانتشرت الرداءة الفنية؟

8 – ج8: "المقام العراقي إلى أين؟".. كان هذا هو عنوان أول كتاب صدر لي عام 2000/ 2001، وكانت موجة الكتابات طاغية في كل أنحاء العالم عن مصطلح جديد اسمه هيمنة (العولمة)، لكن مضمون الكتاب كتبته وكأنني أكتب عن العولمة بصورة مباشرة، دون أن أفكر بالعولمة خلال كتابتي للكتاب أبدًا. ولم يرد في الكتاب كله مفردة العولمة أبدًا، مجرد كنت أكتب عن الهموم والمعاناة من خشية ضياع تراث بلدي وتراث باقي الشعوب الأخرى بواسطة تطور هذه التكنولوجيا المخيف. أما الأغنية الحديثة اليوم وفي كل مكان، يبدو أنها في ضياع..!

 

يمكن الاطلاع على الموضوع من الموقع مباشرة حين نكتب على كوكل

(حسين الأعظمي: المقامات العراقية تراث أجدادي)

____________________

جزيل الشكر والامتنان لموقع ارم نيوز الموقر

جزيل الشكر للكاتبة الصحفية التونسية آمنة جبران المحترمة

جزيل الشكر لاخي وصديقي العتيد الكاتب الصحفي كرم نعمة العزيز الغالي

************

والى حلقة اخرى ان شاء الله.

 

 

صورة 1 / حسين الاعظمي في 17/8/2019 عمّان

 

 

صورة 2 / الاعظمي طالبا يغني امام مطرب العصور المقامية محمد القبانجي 11/11/1974.

 

 

صورة 3 / الاعظمي مع بعض اوسمته 2005.

 

 

صورة 4 / غلاف كتاب الحكايات

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.