اخر الاخبار:
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

هل سينتصر التيار الصدري وتنسيقه مع التيار المدني من اجل العراق كل العراق وشعبة؟// ذياب مهدي آل غلآم

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

 

الموقع الفرعي للكاتب

هل سينتصر التيار الصدري وتنسيقه مع التيار المدني

من اجل العراق كل العراق وشعبة؟

ذياب مهدي آل غلآم

 

المحتل الأمريكا هو سيد المشغلين، والجديد في سياسته، الغرائبية؟ بعنوان المستثمر والذي يحرك خيوط الدمى كيفما شاء وأنا شاء..!! العراق والانتخابات القادمة، التيار الصدري وتنسيقه مع التيار المدني "الحذر واجب منطقي" الأرتداد ليس شيئ غريب، لكن المسيرة الآن نحو الصواب مابين الصدر والتيار المدني رغم الضغوطات التي تؤزمه دائما، وتقلقه في مضجع منامه ايضا، رجل استطاع ان يتعلم من بعض اخطائه وهن كثارُ، لكنه اثبت بعدما استشار على صواب طروحاته بعنوانها الوطني العراقي ومن ثم لا بد ان يدمجها بالمذهب الخاص لمعتقده، نعم عليه مؤشرات يهدد بها خصومه من ضمن مايسمى التحالف الوطني (عمار، نوري، العيقوبي، وذيولهم) وما يتبعهم من نهازوا الفرص .. الآن الحراك: هل المشغل المحتل واياديه الاخطبوطية لتحريك خيوط الدمى، مع التغيير لعراق مدني تسوده العدالة؟ ربما المتماهية مع المصلحة الأمريكية؟؟، حيث هي التي غزت، وحتلت، ونفذت، وما تمنح بما يحلم به وعاض الطائفية المذهبية ودجالتهم، "احزاب السلطة الباغية الاسلامية والشوفينية ؟؟" بنتفيذها، على حساب مسخ الروح الوطنية وانهاء الهوية العراقية، وتطمطمت سرقاتهم واستحواذهم على المال العام بحجج المظلومية والطائفية والمحاصصة المقية التي جعلت العراق ينحدر إلى الحضيض و" أنكَس"؟؟ السيد مقتدى الصدر وتياره لحد الآن في خطواته القلقة والتي يريد منها الاستحواذ غالبا على مصدر القرار، وعدم الخروج من جبة المعتقد المذهبي ليتحول إلى عنوان سياسي وطني ليبرالي، انه التصادم مابين المذهب بعنوانه الديني، وحراكه الشعبي السياسي المطلبي بشعاراته الوطنية، انها أزمة غرائبية نوعما، ان التنسيقية "مع التيار المدني" التي نجحت لحد الان بشكل او بآخر نحو اتقاد وعي شعبي مطلبي، رغم المتخرصين والمشعوذين والذين سوف تسقط عنهم ورقة التوت رغم انهم انكشفوا، "السوداويين المتشائمين الحاقدين" دائما على آي كوة ضوء نسير عليها من اجل الخلاص، انه الحقد الدفين وليس له من خلاص؟ انه النقص الآنوي المتخرص ضد الوفاق والسلم المجتمعي!؟ وخرج القمر الذي بلعته حوتهم، الشعب يريد خلق مصيرة؟؟ احزاب الإسلام السياسي لا تريد هذا للشعب ولا للعراق فقط هم لصوص الله والمعبد وهم من يمنحون صكوك الغفران ودخول الجنة واهم شيء هو الكرسي وسرقة المال العام، بشعاراتيه طائفية مذهبية حوزوية آنويه وشخصنة تخاصمية وتصارع على مرجعية الطائفة الشيعية والاستحواذ والاستثمار، انه تصارعات الاموال وتخاصماته " من آين لكم هذا اذا صرخ الشعب واستنهض من اجل حياته!! انها لعبة الأمم التي تقودها امريكا سيدة المشغلين وصاحبة الأيادي المحركة لخيوط الدمى ...( المسرح العراق ما بعد الأحتلال 2003) سوف تنتهي مسرحية تحرير الموصل، لكن المهزلة لا تزال مستمرة؟ ثلث ارض العراق محتل من داعش، امريكا المتنفذ والمبرمج، انها المصالح والإستثمار، غير فكرة السيطرة والإستعمار القديمة، نعم هذا ما معلن عنه! لكن لنعود للوضع العراقي، عمار بالوراثة عن أب وجد انتمائيا سياسيا كانوا الى بريطانيا في زمن الشاه؟؟ والان امريكا سيدتهم مع تحالفاتهم، واهم ادوات التنفيذ شاء من شاء وعترض من لايرغب ان يقرأ الحقيقة؟ وماخفي اظلم واكثر سرياليه انهم عملاء!! ... التيار الصدري رغم مافيه من عناوين سابقة بانتمائاتها لمنظامات وتوجيهات بعثية لكنهم في الغالب كتلة الفقراء والمعدمين وهي الكتلة الشعبوية الاجتماعية العراقية الوطنية والتي تمثل غالبا الشارع العراقي المغلوب على امره، رغم مافي بعض قياداته من مفسدين وفساد!؟ ومن الممكن اتعويل عليها في تنسيقيتها مع التيار المدني، اللعبة التي ستكون سريالية نوعما، كما هو الرئيس ترامب في هيكلية القيادة لأمريكا وغرائبية تصرفاته والبرمجه التي يوجهها للعالم، أنا لحد هذه الساعة اشد على يد السيد مقتدى الصدر ان ينحاز للوطن وللشعب العراقي اولا، ولمطالبه المشروعه في "، حب، خبز، حرية، دولة مدنية، تسودها العدالة الأجتماعية" لا يوجد وطني مخلص غير التيار المدني بكل مكوناته وعناوينه "الكلام نسبي" ونتمنا ان يكون التيار الصدري احد مكوناته، الفاعله والعاملة من اجل العراق المدني والتغيير الشعبي الأجتماعي المنتظر.. أن نقص الخبرة تخلقها الاستشاره؟ "الماعنده مشير ينزع عمامته ويستشير" لذلك على السيد مقتدى الصدر وتياره ان يتمم بكل ثقه رغم التأزم والضغوطات الامريكية والداخلية ومن دول السور البغيضة وخاصة من الشرق المأساوي على السيد مقتدى الصدر وتياره!؟ ان يستمر بالمسير نحو عراق مدني حر، وحينما ينحاز للمدنية الوطنية الشعبوية والتيار المدني في تنسيقياتهم سينتصروا من اجل العراق كل العراق من زاخو الى حد الكويت... انها الكتلة الاجتماعية الشعبية المنتصرة ..اذا ارد الشعب الحياة ... هذا الأستهلال هو لما جاء في اعلان منشور في طريق الشعب هذا رابطه ... رأي شخصي غير ملزم لأحد ... قرنفلاتي

http://www.iraqicp.com/index.php/sections/news

/55542-2017-03-07-13-36-36

 

 

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.