اخر الاخبار:
توضيح من مالية كوردستان حول مشروع (حسابي) - الأربعاء, 27 آذار/مارس 2024 19:18
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

مقالات وآراء

الكرزماتية توصيف نستبدله بعنوانات ثلاثة "المثابرتاية والمساهمتية والصلاتية"// علي اسماعيل الجاف

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

علي اسماعيل الجاف

 

عرض صفحة الكاتب 

بديل: الكرزماتية توصيف نستبدله بعنوانات ثلاثة

 "المثابرتاية والمساهمتية والصلاتية"

علي اسماعيل الجاف

 

نواجه حديثا مصطلحات وعنوانات ربما تكون غريبة وصف وإنتاج مقنع مرحلي في بيئتنا كوننا اعتدنا على استخدام المألوف وعدم الخروج عن الظاهر المدروس القريب المقلد ، وقد نصل الى محطة اللفظ الغريب كون المستنسخ جاء مطابقا للكلمة او المفردة او العبارة الأصلية في اللغة المنتقاة والمغيرة والمفسرة فحينها نعلم متيقنين اننا مازلنا في فجوة الساحة الخضراء التي تتيح لنا خوض مباراة جديدة بفعل التسويق الخارجي المقيد لحدودنا ! ونمارس أداور تدريبية وتمكينية وتمارين ممتنون في تمرن عالي الجودة وحفظ المفردات ومزاولتها في أماكن ونتحفظ في أخرى ، أليس كذلك؟ لكن بيت القصيد هو: هل استطعنا من هذا المشوار ان نصل الى محطة الفائدة الشمولية بدلا عن الرواج الشائع المباح لعدم وجود قيد تجبر الحكومات على وضع سياقات صارمة في التحدي والتسويق والتبني؟

 

لأتعرف مسارات الهدف الرمزي من حيث مضامينه الا اذا توصلنا بعقولنا التحليلية الى محطة عنوانها "هدف المنتج المعبر" الذي يحاكي علامات وإشارات المعد والمؤلف الاول لحكايات قديمة قد اندثرت بفعل الموجة العارمة والصارمة والسريعة من مورث جديد لمرحلة ما بعد الجيل القديم القريب ، الذي استبدل بعنوان اسمه "لحظة التبني ودقة المضمون الهادف لغويا واقتصاديا واجتماعياً وصحيا وخدميا تنمويا" وقد يصل الحال انك تمارس لغز القوة الحيوية المؤثرة في صراعات تفوق قدرة فرد او شخص او انسان أمام الميزة والصفة والشعار والنموذج السريع المباح يتجول حيث يشاء ويصطاد من يشاء ويتمركز كخلايا جديدة داخل الجسم ، ويعتمد المحتوى على مدى قابلية كريات الدم والمصدات والمقاومات من منع انتشاره بصورة غير إيجابية ، أليس هذا صعبا ؟!

 

لاندري متى نصل الى محطة المثابر المبادر والمنتج المهني والعينة الداخلية المميزة لنا ولجيلنا ، انها مرحلة محطة النجاح البعيد جدا تشوبه هوايات متعددة وأمزجة متنوعة وعلامات فارقة قد نتلافى ونتلاشى من غير قدرة حية للوصول لها ، هي علامة جيدة لشعوب تحمل شعار : لغة واحدة وتفاهم واحد واتصال واحد تمثل المثال النشيط لحركة التبني الجازم الميال الى التركيز والتأكيد معتمدين على التدريب الجازم الغائب لتحقيق نموذجنا المعنوي المادي المبادر والمساهم والمنتج والموثوق به!

 

الغموض لوحده ليس كافيا لتبني مشروع العمل والتجارة الحرة والصناعة معتمدين على حرف ومهارة ومشاغل كوننا نمر في حالة الغموض المبكر الذي لا نتقن أدوات تحليله حسب معادلات مفيدة وقيود متقدمة تحويلية مساهمة ومبادرة مكانيا ، ويظهر بين الحين والآخر التأثير المقنع والصلة الجاذبة والتبني العقلاني ، وهي عنوانات لاتنتمي الى الصلاحية بمعنى الصلة بين الذات والتفكير والعاطفة والمقابل الذي يمثل جيل وفرد وأسرة ومجتمع وبلد نحتاج أعادك صياغته حسب رؤية لغة ومدى تطبيقي مساهم ومبادر وذات صلة وثيقة بتعزيز القدرات والقابليات والمؤهلات بعيدا عن عناد التسويق ومشروع الترويج وبرنامج التوافق المتأخر ؛ علينا ايجاد نموذجنا ومثالنا كوننا في مرحلة تحتاج تحديد مسارنا بعنوان مختلف حديث اسمه (ثلاثية التبديل غير الرمزي لتحقيق عدم الضعف)

 

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.