يَقْذِفُ الْحُبَّ فِي مَهَاوِي التَّرَدِّي؟!// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- تم إنشاءه بتاريخ الثلاثاء, 21 آذار/مارس 2023 18:56
- كتب بواسطة: د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- الزيارات: 624
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
يَقْذِفُ الْحُبَّ فِي مَهَاوِي التَّرَدِّي؟!
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة اَلشَّاعِرَةُ الجزائرية الْمُبْدِعَةْ/ رفيقة ريان سامي { رفيقة براهيمي} تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
كَيْفَ أَصْبَحْتِ وَالزَّمَانُ عَنِيدٌ= يَقْذِفُ الْحُبَّ فِي مَهَاوِي التَّرَدِّي ؟!!!
جَاوِبِينِي وَلَا تَرُدِّي سُؤَالاً= زَفَّهُ الْحُبُّ عِنْدَ ثَوْرَةِ رَعْدِي
طَمَسَ الْمَارِقُونَ غُصْناً جَمِيلاً= مِنْ وُرُودِي وَمَارَسُوا الْحِقْدَ ضِدِّي
تَشْهَدِينَ الْآثَارَ تَبْدُو عَلَيْهِمْ= أَغْلَقُوا الْفِيسَ وَاسْتَبَاحُوا التَّعَدِّي
لَيْلُهُمْ قَالَ: "لَنْ يَدُومَ خَؤُونٌ= صَطَّبَ الْمَكْرَ فِي وَجِيعَةِ أُسْدِي"
أَيُّهَا الْمَاكِرُونَ عُودُوا وَجُرُّوا= وَكْسَةَ الْعَارِ مِنْ فَجِيعَةِ جُرْدِي
وَاسْتَمِرُّوا عَلَى الدَّهَاءِ اسْتَمِرُّوا= لَيْتَ شِعْرِي خَابُوا وَدَامَ التَّصَدِّي
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
المتواجون الان
341 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع