ديوان قصائد مُهْدَاةٌ إِلَى اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- تم إنشاءه بتاريخ الثلاثاء, 23 نيسان/أبريل 2024 20:06
- كتب بواسطة: د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- الزيارات: 880
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
ديوان قصائد مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/
عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وناقد وروائي مصري
{1}نُورٌ مِنْ قَلْبِ الْأَزْهَرْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ اَلْأَمِينِ الْعَامِ الْمُسَاعِدْ لِمُجَمَّعِ الْبُحُوثِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِالْأَزْهَرْ وَرَئِيسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
{عَبْدُ الْمُعِزِّ}أَعَزَّهُ مَوْلَاهُ=بَحْرَ الْمَكَارِمِ وَالْعَلَاءِ حَبَاهُ
أَهْدَاهُ أَخْلَاقاً عَلَيْهِ سِمَاتُهَا=شَهِدَتْ لَهُ فِي نُورِهِ وَتُقَاهُ
{نُورٌ أَهَلَّ عَلَى الْخَلَائِقِ كُلِّهَا=مِنْ قَلْبِ{أَزْهَرِنَا}يَفِيضُ سَنَاهُ}
يَا لَيْتَنِي أَلْقَاكَ يَا{رَمْزَ الْعُلَا}=أَمْشِي عَلَى دَرْبٍ رَسَمْتَ خُطَاهُ
قَلْبِي تَشَوَّقَ لِلِّقَاءِ وَشَدَّنِي=فَإِلَامَ يَكْوِينِي النَّوَى وَلَظَاهُ
***
يَا{سَيِّدِي}قَدْ جِئْتُ بَابَكَ طَارِقاً=مُتَشَوِّقاً لِلِقَاءِ مَنْ أَهْوَاهُ
أَتَعَلَّمُ الْفَنَّ الْأَصِيلَ مُجَسِّماً=لَوْحَاتِ هَدْيٍ..مَنْ لَنَا بِجَنَاهُ؟!!!
قُلْ لِي:-{بِرَبِّكَ}–مَنْ حَبَاكَ بِفَنِّهِ؟!!!=تُهْدِيهِ لِلدُّنْيَا..فَمَا أَحْلَاهُ!!!!
يَا رِيشَةَ{الْفَنَّانِ}قُصِّي قِصَّةً={لِلْمُبْدِعِ الْوَاعِي}..فَمَا أَزْكَاهُ!!!
أَنَا قَدْ أَتَيْتُ..وَمُهْجَتِي سَبَقَتْ لَهُ=حَتَّى تُتَوِّجَ فَرْحَتِي بِلِقَاهُ
وَالْقَلْبُ دَنْدَنَ هَانِئاً بِلِقَائِهِ=فَسَمَا إِلَى أَخْلَاقِهِ وَعُلَاهُ
***
فَلَأَنْتَ نَبْعُ هِدَايَةٍ، مَحْمُودَةٍ=مِنْ عِنْدِ{رَبِّكَ}قَدْ حَبَاكَ هُدَاهُ
أَلْقَاكَ، تَغْمُرُنِي بِأَنْوَارِ الْهُدَى=شَكَرَ{الْإِلَهُ}لَكَ السَّنَا وَنَدَاهُ
{أَنَا}{شَاعِرٌ}قَدْ جِئْتُ، أَرْجُو نَفْحَةً=أَحْيَا بِهَا-مَا عِشْتُ-تَحْتَ سَمَاهُ
فَامْنُنْ عَلَيَّ، بِنُورِ وَجْهِكَ، مُشْرِقاً=أَسْعَدْ، مَدَى عُمْرِي, بِفَيْضِ ضِيَاهُ
{2}مِصْرُ الْأَزْهَرْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ اَلْأَمِينِ الْعَامِ الْمُسَاعِدْ لِمُجَمَّعِ الْبُحُوثِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِالْأَزْهَرْ وَرَئِيسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
مِصْرُ فِي الْقَلْبِ عَلَى طُـولِ الْمَدَى=زَهْرَةً صَامِدَةً فَوْقَ الْعِدَا
مِصْرُ نَادَتْ يَا بَنِيَّ الْمُـخْلِصِينْ=جَدِّدُوا مَجْدِي عَلَى طُولِ السِّنِينْ
مِصْرُ يَا حِسِّي وَنَبْضِي فِي الدُّنَا=سَتَنَالِينَ مَفَاتِيحَ الْهَنَا
مِصْرُكَمْ جَاءَكِ زَحْفُ الْغَاصِبِينْ=فَاكْتَوَى بِالنَّارِ جَيْشُ الظَّالِمِينْ
مِصْرُ يَا أُمِّي وَيَا نَبْعَ الْحَنِينْ=قَدْ رَوَى الْفُلَّ وَزَهْرَ الْيَاسَمِينْ
***
مِصْرُ يَا أَزْهَرَ عِزٍّ مُنْجِدِ=رَدَّ - يَا أُمَّاهُ- كَيْدَ الْمُعْتَدِي
مِصْرُ يَا نُوراً تَجَـلَّى فِي الْوَرَى=اِصْعَدِي- يَا مُنْيَتِي- فَوْقَ الذُّرَى
مِصْرُ يَا سَاحَةَ خَيْرَ الْعُلَمَاءْ=تَبْعَثِينَ النُّورَ مِنْ هَدْيِ السَّمَاءْ
مِصْرُ وَالْأَزْهَرُ ظَلَّ السَّيِّدَا={ وَمُعِزُّ الْحَقِّ}(1)أَمَّ الْمَسْــجِدَا
مِصْرُ يَا رَبَّاهُ أَيِّدْ مِـصْرَنَا=وَعَلَى الْأَيَّام سَدِّدْ خَطْوَنَا
***
مِصْرُ - يَا أُمَّاهُ- هَلاَّ تَذْكُرِينْ=شُهَدَاءَ النَّصْر ِ بَيْنَ الْخَالِدِينْ
مِصْرُ- يَا جَنَّةَ رَبِّي- سَجِّـــــلِي=مَجْدَهُمْ فِي الاِنْتِصَارِ الْأَمْــــــثَـــلِ
مِصْرُ دَاوِينِي بِفَيْضٍ مِنْ حَنَانْ=أَنْتِ - يَا أُمَّاهُ- عٌنْوَانُ الْأَمَـــانْ
مِصْرُ إِيمَاءَاتُهَا بَلْسَمُ جُــرْحِي= مِصْرُ فِي الشِّدَّةِ وَالْبَلْوَاءِ نُـجْـحِـي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{1}{ مُعِزُّ الْحَقِّ}:هُوَ السيد صاحب الفضيلة الْعَالِمُ الْجَلِيلُ الْأُسْتَاذُ الشيخْ/عبد المعز عبد الحميد الجزار الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ورئيس تحرير مجلة الأزهر .
{3}أَعْلاَمُ الْأَزْهَرْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ اَلْأَمِينِ الْعَامِ الْمُسَاعِدْ لِمُجَمَّعِ الْبُحُوثِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِالْأَزْهَرْ وَرَئِيسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
يَا أَعْلاَمَ الْأَزْهَـرْ=حَيَّاكُمْ مَوْلاَكُمْ
وَفَّقَكُمْ رَبُّكُمُ=سَدَّدَ كُلَّ خُطَاكُمْ
أَنْتُمْ فَخْرُ الدُّنْيَا=مَحْيَاهَا بِهُدَاكُمْ
أَنْتُمْ غَوْثُ أُنَاسٍ=كَمْ عَاشُوا بِهُدَاكُمْ
أَنْتُمْ شُعْلَةُ عَزْمٍ=فِي الشِّدَّةِ نَلْقَاكُمْ
فِي نُصْرَةِ أَوْطَانِي=بُورِكَ فَيْضُ وَفَاكُمْ
تَسْعَوْنَ لِنَهْضَتِهَا=كَيْ تَرْقَى لِسَمَاكُمْ
يَا أَعْلاَمَ الْأَزْهَـرْ=حَيَّاكُمْ مَوْلاَكُمْ
***
يَا أَعْلاَمَ الْأَزْهَـرْ =يَا نُوراً يَتَهَادَى
فِي سَاحَاتِ الدُّنْيَا=قَدْ كَتَبَ الْأَمْجَادَا
أُورُبَّا أَمْرِيــكَا=أَهْدَاكُمْ رُوَّادَا
بِمَعَاهِدِ أَزْهَرِنَا=قَدْ صَارُوا قُوَّادَا
وَالْجَامِعَةِ الْكُبْرَى=لِلْأَزْهَرِ, قَدْ نَـادَى
إِسْلاَمِي لِلدُّنْيَـا=مَا زَالَ الْجَوَّادَا
قَدْ حَفِظَ أُخُوَّتَنَا=وَأَزَالَ الْأَحْقَادَا
يَا أَعْلاَمَ الْأَزْهَـرْ =مَا زِلْتُمْ آسَادَا
***
يَا أَعْلاَمَ الْأَزْهَـرْ =يَا خَيْرَ الْعُلَمَاءْ
بِمَجَــلََّةِ أَزْهَرِنَـا=(الْجَزَّارُ)(1) أَضَاءْ
فِي عَهْدِ(الطَّـنْطَاوِي)(2)=اَلشَّهْمِ الْمِعْطَاءْ
شَيَّدْتُمْ مَشْيَخَةً=تَرْنُو لِلْعَلْيَـــاءْ
تُنْبِي عَنْ حَاضِرِنَا=بِالْفِكْرِ الْبَنَّاءْ
تُزْهَى بِعَطَائِكُمُ=فِي أَرْضٍ وَسَمَاءْ
وَتُرَدِّدُ لِلدُّنْيَا=بِصَبَاحٍ وَمَسَـاءْ
يَا أَعْلاَمَ الْأَزْهَـرْ =يَا خَيْرَ الْعُلَمَاءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- (الْجَزَّارُ):هُوَ السيد صاحب الفضيلة الْعَالِمُ الْجَلِيلُ الْأُسْتَاذُ الشيخْ/عبد المعز عبد الحميد الجزار الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ورئيس تحرير مجلة الأزهر الْأَسْبَقْ.
2- (الطَّـــنْــطَاوِي) :هُوَ السيد صاحب الفضيلة الْعَالِمُ الْجَلِيلُ الْأُسْتَاذُ الدكتور/محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق.
{4}تَهْنِئَةُ الْوُرُودْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ اَلْأَمِينِ الْعَامِ الْمُسَاعِدْ لِمُجَمَّعِ الْبُحُوثِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِالْأَزْهَرْ وَرَئِيسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
..فَضِيلَةَ شَـيْخِنَا الْعَلَمِ الْجَلِيلِ= وَرَائِدِنَا عَلَى دَرْبِ الْقَبُولِ
وَيَا بَدْرا ً تَجَلَّى فِي سَمَانَا=فَنَوَّرَ فِي دُرُوبِ الْمُسْــتَحِيلِ
...جَدِيرٌ بِالْقِيَادَةِ مِنْ زَمَانٍ=تَبَسَّمَ مُعْلِناً رَدَّ الْجَمِيلِ
***
وَهَلَّلَ أَزْهَرُ الْأَفْذَاذِ أَقْبِلْ=مُعِزَّ الْحَقِّ قَائِدَ خَيْرِ جِيلِ
وِسَامُكَ فِي الْفُنُونِ لَفِي قُلُوبٍ=تَتُوقُ لِفَنِّكَ السَّامِي الْأَصِيلِ
وَتَنْهَلُ مِنْ عُلُومِكَ فِي فَـخَارٍ=وَفِيهَا مَا شَفَى قَلْبَ الْعَليلِ
***
أَتِيهُ بِكُمْ عَلَى كُلِّ الْأَيَادِي=وَأَرْفَعُ هَامَتِي فَوْقَ النَّخِيلِ
يُذَكِّرُنِي بِفَضْلِكَ فِي نَدَاهُ=يُرَوِّي الْقَلْبَ مِـثْلَ السَّلْسَبِيلِ
فَكَانَ نِتَاجُهُ وَرْداً وَفُلاً=يُهَنِّئُكُمْ عَلَى أَحْلَى سَبِيلِ
{5}يَا مَنْبَعَ الْعَبْقَرِيَّةْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ/عَبْدِ الْمُعِزِّ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْخُضَرِي الْجَزَّارْ اَلْأَمِينِ الْعَامِ الْمُسَاعِدْ لِمُجَمَّعِ الْبُحُوثِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِالْأَزْهَرْ وَرَئِيسِ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الْأَزْهَرْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.
{عَبْدَ الْمُعِزِّ} تَحِيَّةْ=يَا مَنْبَعَ الْعَبْقَرِيَّةْ
يَا سَيِّدِي وَحَبِيبِي=مِنْ بَعْدِ خَيْرِ الْبَرِيَّةْ
أَتَيْتُ بَابَكَ أَشْدُو=قَصَائِدِي النَّبَوِيَّةْ
مُؤَمِّلاً فِي الْعَطَايَا=أَعْظِمْ بِهَا مِنْ عَطِِيَّةْ!!!
بِحَارُ عِلْمِكَ أَبْغِي=كُنُوزَهَا الذَّهَبِيَّةْ
أَغُوصُ فِيهَا سَعِيداً=بِمِنْحَتِي الْقَدَرِيَّةْ
مُصَبَّحاً بِاللَّآلي=يَا فَرْحَةَ الصُّبْحِيَّةْ!!!
مُرْجَانُهَا يَتَجَلَّى=يَا نِعْمَتِي الْأَبَدِيَّةْ
***
{عَبْدَ الْمُعِزِّ} تَحِيَّةْ=يَا مَنْبَعَ الْعَبْقَرِيَّةْ
جُدْ لِي بِأَسْرَارِ دَارِي=فِي رِحْلَتِي الدُّنْيَوِيَّةْ
قَلْبِي تَأَمَّلَ فِيهَا=بَيْنَ الْأُمُورِ الْخَفِيَّةْ
مُسْتَطْلِعاً مَا تَسَنَّى=مِنْ غَيْبِ تِلْكَ الْقَضِيَّةْ
وَإِذْ بِرُوحِيَ دَارَتْ=فِي سَاحَتِي الْغَيْبِيَّةْ
وَلَمْ أَزَلْ مَعَ فِكْرِي=يَا حَيْرَتِي الْفِكْرِيَّةْ
***
{عَبْدَ الْمُعِزِّ} تَحِيَّةْ=يَا مَنْبَعَ الْعَبْقَرِيَّةْ
أَنَا الْمُحِبُّ بِصِدْقٍ=مِنْ سَائِرِ الْبَشَرِيَّةْ
قَلْبِي يُرَفْرِفُ شَوْقاً=لِلدَّوْحَةِ الْأَحْمَدِيَّةْ
مُكَابِداً مِنْ عَنَائِي=مُطَوِّفاً فِي رَوِيَّةْ
وَشَادِياً بِقَصِيدِي=فِي بُكْرَةٍ وَعَشِيَّةْ
وَسَابِحاً فِي فَخَارِي=يَفِيضُ طَوْعَ السَّجِيَّةْ
مُرَدِّداً يَا إِمَامِي=فِي لَيْلَةٍ قَمَرِيَّةْ
{عَبْدَ الْمُعِزِّ} تَحِيَّةْ=يَا مَنْبَعَ الْعَبْقَرِيَّةْ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
المتواجون الان
385 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع