اخر الاخبار:
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

وَحُبُّكِ عِشْقٌ يَفُوقُ الْخَيَالْ// د. محسن عبد المعطي عبد ربه

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

د. محسن عبد المعطي عبد ربه

 

عرض صفحة الكاتب 

وَحُبُّكِ عِشْقٌ يَفُوقُ الْخَيَالْ

شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

شاعر وناقد وروائي مصري

 

أُحِبُّكِ وَالْحُبُّ أَحْلَى اتِّصَالْ = خَيَالٌ جَمِيلٌ وَأَحْلَى خَيَالْ

بِبَالِي تَعِيشِينَ دَاخِلَ عَقْلِي = وَقَلْبِي أَسِيرٌ بنُورِ الْجَمَالْ

تَعِيشِينَ أَحْلَامَ صَبٍّ بَرِيءٍ = يُحِبُّكِ حُبًّا يَرُومُ الْكَمَالْ

مَلَكْتِ الْفُؤَادَ بِحُبٍّ كَبِيرٍ = يَفُوقُ شُعُورَ قُلُوبِ الرِّجَالْ

لَكِ الْوُدُّ أَنْتِ الْمَلَاكُ الْحَبِيبْ = تَهِلِّينَ فَوْقَ وُرُودِ الدَّلَالْ

فَمَا الْحُبُّ إِلَّا شُعُورٌ وَوَصْلٌ = وَمَا الْحُبُّ إِلَّا زَمَانَ الْوِصَالْ

وَمَا الْحُبُّ إِلَّا مَعَانِي التَّحَدِّي = وَمَا الْحُبُّ إِلَّا لَذِيذَ النِّضَالْ

عَشِقْتُكِ مُنْذُ زَمَانٍ بَعِيدٍ = وَمِنْ قَبْلِ مِيلَادِ طَيْفِ الزَّوَالْ

بِدَايَتُهُ قَبْلَ خَلْقِ كِلَيْنَا = وَلَمَّا يَفِضْ بِبِحَارِ الْمُحَالْ

أَرَاكِ أَمَامِي مَلَاكًا جَمِيلاً = وَيَعْبُرُ قَلْبِي بُحُورَ الشَّمَالْ

جَلَسْتِ تُقِيمِينَ عُرْسَ الْبِلَاجِ = وَقَلْبِي وَقَلْبُكِ رَامَ الْحَلَالْ

وَهَلَّتْ عَلَيْنَا وُفُودُ السُّرُورِ =تُبَارِكُ لِلْحُبِّ أَحْسَنَ حَالْ

 

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.             عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أضف تعليق


للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.