د. محسن عبد المعطي عبد ربه
إِلَيْكَ أَيُّهَا الْمُسْلِمُ الصَّغِيرْ
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
اِضْحَكْ لِيَوْمِكَ وَابْتَسِمْ=وَادْعُ الْإِلَهَ بِلَا سَأَمْ
وَابْدَأْ بِالصَّلَوَاتِ تَظْ=فَرْ- يَا لَبِيبُ- وَتَغْتَنِمْ
***
وَتَنَاوَلِ الْإِفْطَارَ سَمْ=مِ اللَّهَ وَهَّابَ النِّعَمْ
وَاحْمِدْ إِلَهَكَ فِي هَنَا=ءٍ وَانْتَظِرْ كُلَّ الْكَرَمْ
***
وَاقْرَأْ كِتَابَ اللَّهِ فِي الصْ=صُبْحِ الْجَمِيلِ الْمُبْتَسِمْ
وَاسْمَعْ حَدِيثَ رَسُولِ رَبْ=بِ الْعَالَمِينَ الْمُحْتَكِمْ
***
هُوَ مَنْ أَنَارَ سَبِيلَنَا=وَأَزَالَ أَهْوَالَ الظُّلَمْ
وَاجْلِسْ بِفَصْلِكَ فِي وَقَا=رٍ وَاسْتَفِدْ يَا مُحْتَرَمْ
وَارْجِعْ وَذَاكِرْ مَا فَهِمْ=تَ وَكُنْ مُلِمًّا بِالْحِكَمْ
***
يَا أَيُّهَا التِّلْمِيذُ لَا=تُهْمِلْ دُرُوسَكَ وَالْتَزِمْ
تَنْفَعْ بِلَادَكَ فِي الْغَدَا=ةِ بِمَا عَلِمْتَ وَتَسْتَقِمْ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.