كـتـاب ألموقع

تحديات عنصر اللغة كمعرفة في تقديم نموذج شخصي// علي الجاف

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

علي الجاف

 

عرض صفحة الكاتب 

تحديات عنصر اللغة كمعرفة في تقديم نموذج شخصي

البرمجة اللغوية العصبية انموذجا

التنموي علي الجاف

 

نعلم جيدا ان هناك أسس وقواعد قدمت من قبل علماء وخبراء وباحثين ؛ ولكن ما نريد تقديمه هو: الدور الغامض الذي تلعبه اللغة في تكريس عامل الإيجابية والنمذجة في تقديم مسارات تعاون وتقدم وازدهار لشعوب وأقوام وأسر وموسسات عمليا !  لنتعلم الدرس بعيدا عن القرطاس ، ونقدم نموذجا شخصيا يحاكي الأدمغة الأخرى نوعيا ليفسر ويحلل وينظم ويقوم الذات قبل الأخر لنحصل على "نموذج شخصي" اساسه قدرتك واستعدادك وقابلياتك وإبداعك في تحقيق الهدف الشخصي المربوط بعامل الزمن قبل الجهد والمال!

 

ولنعود ثانيا نقول: ان العمل الذاتي ينتج عنه اجواء وبيئة وافكار واراء واعتقادات ومزاجات وميول واتجاهات : الخبرة والمهارة والكفاءة ؟ من يساهم في خلق الفرق علنا عبر اعتماد المعرفة اللغوية نموذجا في إطار تقديم اللغة إيجابيا وموضوعيا وإدراكيا، وليس ببعيد عن حوارنا الهادف المعتمد في اساسه على نظرية تطبيق قادرة على هز عرش الكون في لحظة عبر مفردة او نص غير متوقع يحدث عفويا لاننا لم نضبط وتيرة القياس المحلي جيدا !  لهذا نقول : ردود الأفعال غير المبررة تقود الى عامل اساس هو: اهمية المعلومات كقيم ودلالة ، وتقديم خارطة ذاتية تساهم في إبراز : مهارة وسمعة وعمل فني جسدي مركز ، لفىىففي السبعينات ظهرت فكرة نموذج الميتا التي ربطت العلاج مع مهارات الاتصال عبر نظم المبادرة والمثابرة والإصرار والتنمية ! كون الواجب يحتم علينا ان نسعى بإصرار بعيدا عن امكانية فهم كيف الآخر يمكنه انجاز عملا ما باعتماد الخارطة الذهنية الشخصية الحقيقة ، وحالة تحليل ذاتك وعقل الآخر مهاريا عبر فهم المنظور وطريقة التطبيق، من يبادر عبر عامل الروح والهوية والمعتقد والقيم والقابليات : السلوك والتصرف ، يوجد اختلاف كبيرا بينهما عمليا !

 

لا نبحث عن النتائج المتوقفة او النتائج المقيدة التي تسعى الى تحقيق التعامل الحدي مع قضايا داخلية بارزة ميدانيا ، لنحقق التطوير الذاتي والتدعيم المعرفي والمهارة الناعمة!   نعم، تستخدم البرمجة اللغوية العصبية في العلاج بعيدا عن التناول الا بغد اسثىشارك المريض مكانيا ، لعمل دماغ نافذة تحقق الاستعارة الرمزية كون العلج اللفظي اهم بكثير ويساهم في حركة قدرة الانسان كطاقات كامنة نوعيا ، وهو الطب البديل لفظيا عبر الإرشاد والتوجيه والتوعية موفقين