أَحَزِينَةٌ تِلْكَ الْعُيُونُ بِغَزَّةْ؟!// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 05 تشرين1/أكتوير 2025 21:09
- كتب بواسطة: د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- الزيارات: 134
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
أَحَزِينَةٌ تِلْكَ الْعُيُونُ بِغَزَّةْ؟!
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وناقد وروائي مصري
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة/ فدوى حنا خوري تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
أَحَزِينَةٌ تِلْكَ الْعُيُونُ بِغَزَّةْ ؟!!! = يَا رَبِّ أَلْهِمْهَا بِفَيْضِ الْعِزَّةْ
وَاكْسِرْ جَنَاحَ عِدَاتِهَا بِتَفَضُّلٍ = زَلْزِلْهُمُ وَأَذِلَّهُمْ فِي هَزَّةْ
وَأَذِقْهُمُ طَعْمَ الْهَوَانِ وَفَكِّكَنْ = أَحْزَابَهُمْ حَتَّى تَتِمَّ الْبَزَّةْ
وَانْصُرْ فِلِسْطِينَ الْحَبِيبَةَ رَبَّنَا = أَهْلِكْ جُمُوعَ عِدَاتِهَا فِي خَزَّةْ
وِبِغَزَّةَ الْأَبْطَالُ ثَارُوا فَانْتَصِرْ = لَهُمُ بِفَضْلِكَ يَا قَوِيُّ بِحِرْزَةْ
أَنْعِمْ عَلَيْهِمْ بِالْخَلَاصِ وَجُدْ لَهُمْ = يَا ذَا الْجَلَالِ الْمُسْتَعَانُ بِكَنْزَةْ
وَاكْتُبْ لَهُمْ نَصْرًا مُبِينًا خَالِدًا = عَوِّضْ عَلَيْهِمْ يَا كَرِيمُ بِنَهْزَةْ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
المتواجون الان
845 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع