كـتـاب ألموقع
امبرتو ايكال ايرز الاصوات الشعريه بأمريكا اللاتينية// كواكب الساعدي
- المجموعة: كواكب الساعدي
- تم إنشاءه بتاريخ الثلاثاء, 15 آذار/مارس 2022 20:05
- كتب بواسطة: كواكب الساعدي
- الزيارات: 1933
كواكب الساعدي
امبرتو ايكال ايرز الاصوات الشعريه بأمريكا اللاتينية
كواكب الساعدي
1
أن حدث وقدمت لك
في قصيدة كاس ماء
وقرأتها فشعرت ببرودتها
فأن من قدم الماء
يِسمى شاعراً
2
في نومي
تمضي أناي الاخرى
تفتش عن غيابك
3
بّري أنا
عصيٌّ على الموسيقى
التي لم تألفها أذني
ثمّةَ غابة عذراء في رأسي
فلا أسمعُ سوى
غناء الطير
وصرخة الحيوان
4
الجهات خمس
الجهة الخامسة هي انت
حيث تكون
5
جاثية تطفئ حزن الحطب
تنشده بغنائها الحماسي
الحطبُ مُتّقداً
يستمع بشغف
حتى لينسى
انه كان شجراً
6
العدالة لا تهبط حيث يسكن الفقراء
العدالة لا تنتعل الأحذية التي ننتعلها
نحن الهنود الحمر ولا تمشي حافية القدمين
على دروب هذه الأرض”
7
هنا كانت الجنّة ذرةّ
، حنطةّ ، فاصولياء ، لم يكن ثمّة فاكهة
محرّمة كانت الأفاعي خرساء”
“الحياة ذاكرة الموت والموت ذاكرة الحياة”
8
“طائرٌ أنا أحلِّق فيَّ”
“هذه الأبيات نظرة طفل بكلمات رجل”
“هذه الأبيات نظرة طفل بكلمات رجل”
“احياناً اسير القهقري تلك طريقتي
في التذكّر . لو كنت امشي للأمام فقط .
لاستطعت ان اقول لكِ ما هو النسيان.”
9
سأصمت لأسمعك.. فلا تتكلم كي تخرسني.!”
“ما هو أمامي لا أحتاج رؤيته لأنه قريب، يقولون
إن لي عينان من حلم ،إن لي عينان من حزن
عيناي هنا، لكن نظرتي ترحل بعيدا”
“أتكلَّمُ كي أُغلقَ فمَ الصمت”
10
لا أعرف أيَّ زهرةْ غريبةْ هو قلبي:
جذورها ممتدةّ من المساء إلى الصباح.
عند كلًّ وداع
عليّ اقتلاعُها و يالهُ من ألم”
11
تعلمت ان القراءة
فعل خشوع
فأنا حين تنهي
قراءة كتاب
لا تعود نفس الشخص
الذي كنته قبل القراءة
12
ذات يوم
رآني الخالق وحيداً
تماماً وحيداً
فأغرقني في السبات
المترجم كاتب متميز يستطيع اعادة الروائع بلغته /
صحفي اسباني
المتواجون الان
790 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع