وين الكه الصديج اللي يوافي// عباس طريم
/ 0
- تم إنشاءه بتاريخ الإثنين, 16 أيار 2022 10:55
- كتب بواسطة: عباس طريم
- الزيارات: 1280
عباس طريم
وين الكه الصديج اللي يوافي
عباس طريم
وين الكه الصديج اللي يوافي
والابيض حليبه وحيل
صافي
+
واذا جافتني وكت الضيج دنياي
يظل عالعهد ثابت ما
يجافي
+
يصح بيه الشعرلوجبت طاريه
وتصدك بيه جميلات
القوافي
+
وين الله وبلا موعد الاكيه
حته انجان مستفلس
اوحافي
+
الخلق ما ينشره اوبفلوس ينباع
الخلق لو وحده بالانسان
كافي
+
عوافي اعله اللكاله ابغربته انسان
الف مبروك اي والله
وعوافي
+
الصديج ايداوي ويشافيك مرات
وصحيح الله بس هو
اليشافي
+
واذا الكلب احترك مرات يطفيه
وما تحتاج اصلا
للمطافي
+
ادور اعليه عساني انجح ولاكيه
واذكره ابشعر , معروف
الرصافي
+
ادور بالازقه وبالمحلات
ابساحات الملاعب
بالمرافي
+
وعله ابواب الطرق بين المسافات
وعله اطراف التباعد
بالمنافي
+
عساني الكه الرسمته ابكلبي اوصار
جزء من روحي وحلمي
الدافي
+
حجيت اوي الزمن واطيته انذار
وكلتله من الضحك عالذقن
كافي
+
دفعت ابعيد عن بيتك , الطيبين
وعندك كل نذل ممصوخ
لافي
+
خاويت النذل والعيب مضيوف
وتركت المثله بين الناس
مافي
+
عكس ممشه النهر زحت المجاذيف
ندور ابليل والمصباح
طافي
+
شمالك يازمن واتغيرت ليش
ودفعت الناس كلهم
للمنافي
+
تعبت امن العتب وياك , واللوم
ويبست من كثر حجيي
اشفافي
+
المستور انكشف وانعرف مرماك
ما ظل سر الك يازمن
خافي
+
خلصت العمر سايح اورحال
ما يكفيك بالعالم
طوافي
+
ادفع بالجنط بين المطارات
ودومي اعله الظهر شادد
الحافي
+
انه اللي اتغربت من دون اسباب
وابد ما جان وي احد
خلافي
+
رحلت ابطرك جنطه وبدله وياي
المن وين ؟ ما اعرف
اهدافي
+
تعبت اهواي من كثر المحطات
واخرهن زيارات
المشافي
+
اعترفلك حمضتهه اهواي وياي
واريدك تسمع اليوم
اعترافي
+
حفظت ادروسك , اوتندهني كل يوم
حته استمع للدرس
الاضافي
+
جف ماي البجسمي وضعفت الروح
وظل ايزيد ما ينكص
جفافي
+
نحل مني الجسم ما ظل بعد حيل
واحسهن ثكلن وتعبن
اطرافي
+
خلص , عمري انتهه وظلت وشالات
ونريد انعيشهه ابكل حال
كافي
+
نايم ما احب اسمع بلاويك
رحمه الوالدك خليني
غافي
+
المتواجون الان
393 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
ابواب الموقع
ثقافة وادب وفنون
قراءة لقصيدة الشاعر وليد الزوكاني- ثوبٌ يرتدي خمسَ جهات// وهيب نديم وهبة
وهيب نديم وهبة
2023-06-03 20:18:34
قراءة فلسفية لكتاب "نهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية" لفردريك أنجلز// عبد الجبار نوري
عبد الجبار نوري
2023-06-03 20:05:11
مِيلَادُكَ تَشرِيفُ الدُّنْيَا// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
2023-06-03 19:17:22
وَرْدَةُ الشَّامِ مِنْ بِنِي رَسْلَانِ// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
2023-06-02 19:57:24
رواية (ذاكرة التراب)- (الفصل السادس): يباب الفناء... أنياب الشقاء!// محمود حمد
محمود حمد
2023-06-02 11:34:46
